تحميل رواية المرآة pdf – حميد العقابي
تحميل رواية المرآة pdf – حميد العقابي مجانا من موقع ساحر الكتب
تحميل رواية المرآة pdf – حميد العقابي تبدأ الرواية بطريقة “الفلاش باگ” لرجل خمسيني تقريباً في سيارة شرطة مستذكراً رحلة شاب مخدوع شأنه شأن الالآف غيره بإنتماءهِ إلى حزب أشبعهم شعارات واهية أفضت به إلى التصالح مع عدو الأمس دون دراية أو حنكة سياسية، إضافة تناقضات المعسكر الإشتراكي المتعاون مع عدوهم، فأحرق أعضاءه وجماهيره على حد سواء، فأنتهى به الأمر إلى الركون والركود في زاوية لا تسع لشيء ممكن، فيقرر بطل الرواية سامي الهروب بعد سبعة أيام من السجن والتعذيب والإعتراف والإقرار بالتخلي عن الإنتماء بمساعدة حبيبته المخدوعة أيضاً من حزبها ورجالاته،
تحميل رواية المرآة pdf – حميد العقابي
فيختارون المنفى في رحلة متعبة تبدأ من شمال العراق مرور بإيران وتنتهي بمدينة على الطرف الآخر من الكرة الأرضية، يحاول قدر الإمكان التجرد من ماضيه ومن إرثه ومن كل ما يثقل عليه عزلته مستنداً على أفكاره الأولى، فيحاول الإندماج مع مجتمعه الجديد، فينتهي به المطاف متهم بجريمة قتل أبنته [تلك المنسلخة عن ماضي والديها بكل أوزاره، التي رفضت دراسة التاريخ بعدما كانت مولعة به، بعد مشاهدتها لشعب أجدادها لحظة سقوط الديكتاتور وهو يدخل المتحف الوطني العراقي وينهب محتوياته فغيرت وجه نظرها وصرحت لوالدها كيف ستدرس تاريخ شعب لا يحترم هو نفسه تاريخه!]
تحميل رواية المرآة pdf – حميد العقابي
بعدما أكتشف بأن لها علاقة مع شاب من مجتمعه الجديد الذي يبيح هكذا علاقات، متفاجئاً بتغيير عقيدة زوجته وقناعتها بعد إصابتها بمرض شفيت منه، وردها القاسي له بعد علمها بزواجه الثاني ورضوخه له بعيداً عن قناعاته.
رواية عراقية واقعية بإمتياز دون أية رتوش
رواية اقل ما يقال عنها إنها رائعة ، لانها تصف الازدواجية العراقية بأوضح صورة وتفضح المثقف العراقي الذي لا يؤمن بما يدعي أنه يؤمون به ، كما يبين حميد عندما يصف بطل روايته الشيوعي العراقي اللاجيء في الدانمارك ، وما يستتبع ذلك من انشطار بين حياة الوطن وحياة الغربة
تحميل رواية المرآة pdf – حميد العقابي
أقرأ أيضا لنفس الكاتب :
1 – رواية القلادة : من هنا
2 – رواية الضلع : من هنا
3 – رواية الفئران : من هنا
4 – رواية المرآة : من هنا
ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب ساحر الكتب
قراءة مباشرة : من هنا
لطلب الكتاب : من هنا
للإنضمام إلى الجروب: من هنا
للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا