تحميل كتاب أساطير نحيا بها pdf – جوزيف كامبل
تحميل كتاب أساطير نحيا بها pdf – جوزيف كامبل مجانا من موقع ساحر الكتب
تحميل كتاب أساطير نحيا بها pdf – جوزيف كامبل ما الأساطير التي تؤدي وظائفها على النحو الصحيح، وما هي هذه الوظائف؟
أيمكن للأساطير أن تسهم في التخفيف من قلقنا المعاصر، أم أنها سبب في تكثيف هذا القلق؟
في هذا الكتاب، يستكشف جوزيف كامبل ما تنطوي عليه أساطير العالم من طاقة متواصلة تؤثر في حياتنا اليومية ويتحرى سيرورتها من البدء وحتى وقتنا الراهن، فيرجع دائماً إلى المنبع الذي نشأت منه، وهو الخيال الثّرّ الخلاق.
يؤكد كامبل على أن الحدود الفاصلة للأرض قد امّحتْ؛ وعلى أن الأساطير والأديان قد اقتفتْ آثار أنماط بدئية أساسية معيّنة ولم تعد حكراً على شعب واحد أو منطقة محددة أو دين دون سواه. ويبيّن أن علينا استكناه قواسمها المشتركة واستثمارها لتحقيق الغايات البشرية العليا في كلّ مكان.
هذا الكتاب تحليل شامل وباهر لأساطير العالم، بقلم جوزيف كامبل، مرجع الأسطورة الأول في العالم.
هو دراسة وتحليل لأساطير الإنسان أو العالم مع إشارات عابرة إلى ظواهر الأحلام، والرؤى الباطنية، قامت على أساس سيكولوجي، تشكلت من جميع الأساطير التقليدية؛ أي منطومة من الثيمات والأفكار النمطية في جميع الأساطير. شملت الميثولوجيا والأدب- تاريخ الأسطورة و الأديان، بين الأسطورة والعلم و الشخصية الأسطورية، ودور الأسطورة في حياة الفرد والجماعة، وأخرى.
هي محاولة مستفيضة لفهم لغة الصورة الخاصة بالأسطورة وأثرها على الفرد أو الجماعة. ضمن سياق اجتماعي أو في نطاق اللاوعي الشخصي أو اللاوعي الجمعي. وأثرها في الحياة اليومية، وعلى المخيال الاجتماعي .
جوزيف كامبل في أبهى حلاته الأستاذية, وهو يحاضر بنا عن مواضيع شائقة جدا ترتبط بالأساطير وكيف يساهم أحيانا العلم في أن يردم الهوة التي نشأت عليها تلك الأساطير في تفسير العالم, ومن ناحية أخرى يبين كيف أن الأساطير لا تزال مسيطرة على مجالات مهما فسرها العلم, إلا أن التماهي الطبيعي بين الإنسان والحياة لن يردعه عن عدم التصديق بتلك الأساطير.
استمتع بهذا العمل المتميز وكل جديد مع ساحر الكتب مسرح الحصريات
متنسوش تنضموا لينا فى جروب ساحر الكتب
للحصول على أحدث الكتب والروايات الحصرية أنصحكم بالإشتراك فى جروب ساحر الكتب
ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب ساحر الكتب
قراءة مباشرة : من هنا
لطلب الكتاب : من هنا
للإنضمام إلى الجروب: من هنا
للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا