تحميل كتاب الله فى اليهودية والمسيحية والإسلام pdf – أحمد ديدات

نوفمبر 6, 2018

تحميل كتاب الله فى اليهودية والمسيحية والإسلام pdf – أحمد ديدات مجانا من موقع ساحر الكتب

تحميل كتاب الله فى اليهودية والمسيحية والإسلام pdf – أحمد ديدات “لقد أمسكنا طفلاً يقذف الحجارة ،ربما لا يزيد عمره عن اثني عشر عاماً ، لاحظتُ في عينه كبرياءً حقيقياً وراء الخوف مما سيحدث له توّاً”
“يجب علينا أن نفهم هؤلاء الأطفال أكثر من أي أمة أخري علي وجه الأرض. كلما قذفني شاب بصخرة فإنني لا أستطيع ردها ،بل أشعر فقط بالذنب ؛لأنني أعرف أنني لو كنت مكانه لفعلت مثلما يفعل ،ولكن كيف أستطيع وأنا جندي أن أتوجه إليه وأقول “إنني كيهودي عرف قومه كثير من المعاناة والقسوة علي أيدي الآخرين لذلك فأنا متعاطف معكم”

تحميل كتاب الله فى اليهودية والمسيحية والإسلام pdf – أحمد ديدات

“إن هؤلاء الأطفال لطفاء بعيداً عن محفة الجرحي ورائحة الدم ،إنهم كالجوهرة الصغيرة ،كان الطفل الفلسطيني بلونه الترابي صافي الوجه ،ذو رحب، وسعة، ،وضياء ،وعيون ذات براءة طاهرة ،الأطفال ذوو الثلاث سنوات لوّحوا لنا عندما مرّت دورياتنا ،أما الأطفال ذوو الخمس سنوات فقد عرفوا أننا أعداء ،رفعوا لنا علامة النصر في مرح وسرور ،ولكنهم لا يدركون حقيقة ما تعنيه.”
” منهم المؤمنون وأكثرهم الفاسقون.”

تحميل كتاب الله فى اليهودية والمسيحية والإسلام

طالما كنت أشعر بالفخر من بعيد أن الأمة الإسلامية عرفت بطلا مخلصا لدين الله تعالى و هو أحمد ديدات، و لطالما أعجبتني مناظراته الكثيرة و تفانيه الكبير للدعوة لدين الإسلام و الأكثر من هذا اجتهاده لكشف الغشاوة عم النصرانيين و غيرهم ممن يشركون بالله تعالى. فسبحان الله من يستخدم عبادا له مخلصين لرفع راية الإسلام و جزا الله الفردوس الأعلى رجال قضوا نحبهم و من ينتظر و لم يبدلوا تبديلا.

أما عن الكتاب فاسمه الحقيقي: ما هو اسمه؟ أي ما اسم الله في مختلف الأمم. و مع أن الكتاب يقع في 110 صفحة و قدم بأسلوب مختصر جدا و بسيط و مفهوم إلا أن المؤلف أحمد ديدات رحمه الله أصاب قلب الموضوع فذكر و استطرد بليونة كيف تسمي الأمم ربها الذي تعبده، فذكر بالأدلة تارة و بالتحليل اللغوي للفظ تارة أخرى: الله في الكتب المقدسة، و في كتب اليهود، و في خرافات اليونان و أساطيرهم، و في غيرها من الملل و النحل.

تحميل كتاب الله فى اليهودية والمسيحية والإسلام – أحمد ديدات

تعرفت في هذا الكتاب على فطرة قبائل إفريقيا التي كانت تمجد إلها واحدا قديرا و لا تشركه مع أحد مع أنها لم تكن تتبع دينا و لا شريعة. و تفاجأت من معنى كلمة: مازدا التي سميت بها السيارة و معناها إله النور عند الزرداشتيين و قد تحدث المؤلف عن تعمّد الغرب الملحد على تسمية أسماء الأشياء التي يصنعونها بأسماء إلحادية أو كفرية أو تعبر على المجون و الإباحية حتى يجعلوا العالم يكفر بوعي أو بدون وعي.