تحميل رواية بيل كانتو – الرهينة pdf – آن باتشيت
تحميل رواية بيل كانتو – الرهينة pdf – آن باتشيت مجانا من موقع ساحر الكتب
تحميل رواية بيل كانتو – الرهينة pdf – آن باتشيت حفلٌ في أميركا الجنوبية يُدعى إليه صاحب أكبر مصانع الإلكترونيات في اليابان، تغنّي فيه مغنّية الأوبرا العالمية روكسان كوكس، تجري في الحفل مداهمةٌ لاختطاف شخصية بارزة لم تحضر، فيتحوّل الخاطفون إلى صيد أثمن كثيرًا وأدسم مما كانوا ينتظرون…
لا تفعلوا مثلي وتتجاهلوا الرواية فقط لأن الكاتبة تبدوا مجهولة
آن باتشيت روائية أمريكية معروفة إلا أني أعرفها للمرة الأولى في روايتها هذه, قد يكون السبب تأخر ترجمت روايتها رغم شهرتها وفوزها بالعديد من الجوائز
الرواية جميلة بكل المقايس .. متفرعة كشجرة عظيمة تفرعت غصونها في كل إتجاه, الرهينة ليست رهينة واحدة فقط بل رهائن , اختلاف الجنسيات والثقافات المتعدده وطرق التفكير والآراء تجدها في هذه الرواية
ليس هناك بطل واحد بل الجميع أبطال ! حتى الخاطفون على ما يبدوا !! الجميع لديه نوايا طيبة وجوانب مشرقة وأمل بمستقبل أفضل
النهاية جاءت فجأة وبدون أن تترك لك فرصة التفكير أن شيئا ً آخر قد يحدث, أيضا ً بعد انتهاء الحصار كانت هناك نهاية مفاجئة جدا ً لم أتوقعها بين هذين الشخصين تحديدا ً وشعرت أنها رسالة من الكاتبة لتقول لنا بأن الحياة تمضي والأمل موجود وحتى مع فقدان الحب لا بد أن تجعل قلبك مفتوح دوما ً فحب آخر لا بد أن يأتي ويضيء جوانبه
الرواية لا تشعر أنها أمريكية أبدا ً ولا تستطيع تحديد جنسية واحدة لها وهذا ما يميزها
رواية بيل كانتو – الرهينة – آن باتشيت
رواية بيل كانتو. قراءتي الأولى والمرة الأولى التي أتعرف فيها على الكاتبة الأمريكية آن باتشيت، والتي انضمت إلى قائمة كُتابي المفضلين. الرواية صدرت بالإنجليزية عام 2001 وحصلت على جائزة أورانج وجائزة فوكنر. وتُرجمت إلى اللغة العربية عام 2009 وصدرت عن شركة المطبوعات للنشر والتوزيع.
قرأتها باستمتاع على مدى خمسة أيام. تفاصيل الرواية ممتعة جدا. ربما رسم الشخصيات ليس عميقاً لهذه الدرجة لكنه متقن، على الأقل بالنسبة للشخصيات الرئيسية الأربعة. لا أنكر أن الرواية طويلة لكن ليس لدرجة الملل. والترجمة ممتازة.
نأتي للجزء الأهم في رأيي: الرواية تحمل عبرتين رئيسيتين تستحقان كتابة رواية من أجلهما.
العبرة الأولى هي وصف حال الرهائن. إدراكهم لنعمة الحرية، ونعمة العائلة والأبناء، بل حتى نعمة الشمس والعشب. ربما ليست بالعِبرة الجديدة لكنها تستحق التذكير بها بين فترة وأخرى.
نأتي للعبرة الثانية والأهم من وجهة نظري:
أستطيع أن أتخيل آن باتشيت وقد شغلتها تلك الحادثة الحقيقية، وهي حادثة مداهمة إرهابيين للسفارة اليابانية في مدينة ليما عاصمة البيرو في قارة أمريكا الجنوبية، واحتلالها لمدة 126 يوماً، ممتدة من شهر كانون الأول عام 1996 حتى شهر نيسان عام 1997. أستطيع أن أتخيلها تنام وتصحو وهي تفكر في .
الخاطفين، والرهائن، وتفاصيل المكان.. إلخ، واختارت من هذه البيئة الغريبة إطاراً لروايتها. اختارت أن تفكر في الخاطفين، ونفسياتهم، ودوافعهم.
استمتع بهذا العمل المتميز وكل جديد مع ساحر الكتب مسرح الحصريات
متنسوش تنضموا لينا فى جروب ساحر الكتب
للحصول على أحدث الكتب والروايات الحصرية أنصحكم بالإشتراك فى جروب ساحر الكتب
ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب ساحر الكتب
قراءة مباشرة : من هنا
لطلب الكتاب : من هنا
للإنضمام إلى الجروب: من هنا
للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا