تحميل رواية إلياس pdf – أحمد عبد اللطيف
تحميل رواية إلياس pdf – أحمد عبد اللطيف
تحميل رواية إلياس pdf – أحمد عبد اللطيف في هذه الرواية نحن أمام ما يشبه الحكاية، مروية على لسان ما يشبه الفرد. مايشبه الحكاية وما يشبه الفرد: إنهما طرفان يؤكد كل منهما على نقصان الآخر. سيبدو تلخيص روايةٍ كهذه ضرباً من العبث. فالحكاية الكبرى مفتتة إلى عدد هائل من المحكيات الصغيرة، وبالمقابل ينشطر الفرد منتج المحكيات، أو بطلها، إلى ذوات لا يمكن بمنطق السرد الاعتيادي أن تندرج جميعها تحت اسم شخص واحد. إنه نقض آخر لصورة النبي كتجسيد لكلية المقولة.
تحميل رواية إلياس pdf – أحمد عبد اللطيف
الشخصية هنا آخذة في تقويض نفسها، بلا حاجة لعنصر خارجي ينهض لدحرها.إنه اشتغال أقرب للشعري فيما يخص البنية الشمولية للنص، فلا حكاية خطية تتنقل مفاصلها تعاقبياً من نقطة لتاليتها في الزمن. بالتالي فالرواية تنهض رأسياً بأكثر مما تتوسع أفقياً عبر حبكة تقليدية. “النهوض” بالعالم عوضاً عن “تمديده” هو ما يبدو شاغل هذا النص، وبحيث تجري خلخلة الزمن بعنف، مؤسسةً لقطيعة تامة بين الزمن الكرونولوجي التعاقبي والزمن النصي الذي لا يعترف سوى بقانونه الخاص.
تحميل رواية إلياس pdf – أحمد عبد اللطيف
لذا، فنحن أمام رواية “استباق” بالقوة نفسها التي نجد نفسنا بها أمام رواية “استرجاع”، أو “استرجاعات” إن شئنا الدقة حيث لا تتوقف الرواية عند نقطة سالفة بعينها بل تتنقل بين “أنماط” من الماضي تستدعي معها لحظات ذات دلالة، من 641م في الفسطاط، لـ 1610م في غرناطة، ومن قاهرة يونيو 1967 لقاهرة أكتوبر 1973، وصولاً لسنوات التسعينيات والألفية. بالقوة نفسها ثمة استباق يصل للعام 2052. مَن إلياس؟ ربما “جميع الشخصيات التي يؤديها..
تحميل رواية إلياس pdf – أحمد عبد اللطيف
ولا أحد”، بتعبير ستانسلاف ستانسلافسكي عن “الممثل”. لكن إلياس بدوره ممثل، لأدوار ثانوية، مثلما هو قاتل، وكاتب قصص قصيرة مجهض، ونبي مغترب في عصره، وجثة متحركة بساق مبتورة، وفي الأخير، خالد، حسب تصوره الخاص عن نفسه.
استمتع بهذا العمل المتميز وكل جديد مع ساحر الكتب مسرح الحصريات
متنسوش تنضموا لينا فى جروب ساحر الكتب
للحصول على أحدث الكتب والروايات الحصرية أنصحكم بالإشتراك فى جروب ساحر الكتب
تحميل رواية إلياس pdf – أحمد عبد اللطيف
تحميل مباشر : من هنا
قراءة مباشرة : من هنا
لطلب الكتاب : من هنا
للإنضمام إلى الجروب: من هنا
للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا