تحميل رواية قبل وجه إلهك pdf – مصطفى مستور
تحميل رواية قبل وجه إلهك pdf – مصطفى مستور
تحميل رواية قبل وجه إلهك pdf – مصطفى مستور هذه الرواية على قصرها وقلة عدد صفحاتها، إلاّ أنها مليئة بالأحداث ومفعمة بالأفكار ذات الطابع الفلسفى. عن شَخص مُكلَف بموضوع مناقشة رسالته عن أسباب انتحار عالم فيزياء مشهور.
يونس المُكَلَف هذا ينظر للأمور نظرة اختزالية أحادية، ويبحث عن الأسباب الاجتماعية فقط لانتحار هذا الشخص. رؤيته المادية للأشياء تجعله متشككًا دومًا فى وجود الله، ولا يتوقف عن التساؤل: هل الله موجود؟
تحميل رواية قبل وجه إلهك pdf – مصطفى مستور
على النقيض من شخصيته هذه، نجد ساية حبيبته يتجسد فيها الرؤية المثالية المتيقنة.. متخصصة فى فرع الإلهيات.هذا التخصص ليس محل دراستها فقط، بل محل إعتقاد وإيمان يقينى.
متدينة وعلاقتها مع الله لها الأولوية المطلقة..على نقيض حبيبها المتشكك دومًا والذى لا يكف عن التساؤلات والحيرة.
تحميل رواية قبل وجه إلهك pdf – مصطفى مستور
لا يُمكِن بأى شكل محو الله من الحياة.
يُمكِن أن يُنسَى لفترة ما لكن لا يمكن اجتنابه على الدوام.
هذا الأمر بالنسبة لى يعنى اجتناب الحياة نفسها.
وحينما تضع الحياة جانبًا فلا بد أنك سقطت فى الموت.
تحميل رواية قبل وجه إلهك pdf – مصطفى مستور
أول تجاربى مع الأدب الإيرانى.
هنا أمام رواية رغم قلة عدد صفحاتها، إلاّ أنها مليئة بالأحداث ومفعمة بالأفكار ذات الطابع الفلسفى.
عن شَخص مُكلَف بموضوع مناقشة رسالته عن أسباب انتحار عالم فيزياء مشهور.
يونس المُكَلَف هذا ينظر للأمور نظرة اختزالية أحادية، ويبحث عن الأسباب الاجتماعية فقط لانتحار هذا الشخص.
رؤيته المادية للأشياء تجعله متشككًا دومًا فى وجود الله، ولا يتوقف عن التساؤل: هل الله موجود؟
تحميل رواية قبل وجه إلهك pdf – مصطفى مستور
على النقيض من شخصيته هذه، نجد ساية حبيبته يتجسد فيها الرؤية المثالية المتيقنة.. متخصصة فى فرع الإلهيات.
هذا التخصص ليس محل دراستها فقط، بل محل إعتقاد وإيمان يقينى.
متدينة وعلاقتها مع الله لها الأولوية المطلقة..على نقيض حبيبها المتشكك دومًا والذى لا يكف عن التساؤلات والحيرة.
تضئ شخصيتها شخصية حبيبها من خلال تناقضها معه، هى وصديقه.
تنتهى الرواية بتوجيهه لرؤية العواطف الإنسانية، وبإيمانه بوجود الله .
“طيارتى وصلت إلى السماء، وصلت إلى الله.”
تحميل رواية قبل وجه إلهك pdf – مصطفى مستور
تحميل مباشر : من هنا
قراءة مباشرة : من هنا
لطلب الكتاب : من هنا
للإنضمام إلى الجروب: من هنا
للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا