تحميل رواية لا تخبرى ماما pdf | تونى ماغواير
تحميل رواية لا تخبرى ماما pdf | تونى ماغواير
تحميل رواية لا تخبرى ماما pdf | تونى ماغواير من الرواية
. كنت أثق في حب أمي لي
. ستطلب منه أن يتوقف
. لكنها لم تفعل
قصة طفلة صغيرة عانت من غدر من يفترض أن يحميها :- والديها
كتاب على قدر كبير من الأهمية ، يشهد على ما تتحلى به الكاتبة
“توني ماغواير” من شجاعة وإيمان قوي بالحياة ، على الرغم من الظلم الكبير الذي تعرضت له.
تحميل رواية لا تخبرى ماما pdf | تونى ماغواير قالوا عنها
ترددت في تقييم هذه الرواية الحقيقية، من ناحية إنسانية فمن منا يمتلك الحق
في تقييم مآسي الآخرين. ولكنني قيمتها أدبيا بثلاث نجوم
أنا جدا معجبة بالكاتبة لتصالحها أخيرا مع ذاتها وماضيها الذي طالما أرقها،
معجبة بشجاعتها التي جعلتها تكتب كتابا تكتب فيه كل ما مرت به.
أميل لهذا النوع من الروايات الذي يستثير إنسانيتي و يذكرني بهؤلاء
الذين يظلمهم العالم والمجتمع.
أمها نالت النصيب الأكبر من حقدي وغضبي، لا زالت هناك العديد والعديد من
“إنطوانيت” والعديد من الآباء الذين يشبهون أباها والعديد من الأمهات اللاتي
يشبهن أمها في سكوتهن وخضوعهن ورضاهن عن ما يحصل رغم علمهن
بالأمر لكنهن يفضلن التغاضي والعيش في وهم الأسرة السعيدة.
تحميل رواية لا تخبرى ماما pdf | تونى ماغواير وايضا قالوا عنها
الوجع كل الوجع في أن يتحول المذنب إلى ضحية ، و الضحية
إلى مذنب !! توني ضحية أب غدر بها ، ضحية أم تغاضت النظر
ضحية مجتمع جاهل ، و شن الحرب عليها ..
توني التى تربت بالمجمتع بسيط و جاهل وقعت ضحية للتحرش و
الاغتصاب و هي في خامسة إلى البلوغ و حتى حملت من أبيها
لم تكن تعرف كيف تتصرف طوال تلك السنوات من الانتهاك
الجسدي ظلت صامتة و تحملت الالم و القهر و العذاب لوحدها
انتهكت طفولتها و براءتها .. فلم تكون طفولتها كأي طفولة عادية !!
.
للتحميل من : هنا
قراءة مباشرة من : هنا
لطلب الكتاب : من هنا
للإنضمام إلى الجروب: من هنا
للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا