تحميل رواية ليليتو pdf | وليد عبد المنعم
تحميل رواية ليليتو pdf | وليد عبد المنعم
تحميل رواية ليليتو pdf | وليد عبد المنعم من الرواية
أحب مراقبتك وأنت تصنعين شيئين في آن واحد وقدرتك على إجادتهما بنفس
المقدار والكفاءة، حين ترسمين لوحة وأنت تتكلمين في موضوع هام على الهاتف،
حين تتناولين طعامك الشهي وأنت تقرأين كتابك الجديد، حين تشاهدين نشرة
أخبار الظهيرة وأنت تضعين مساحيق تجميلك دون النظر إلى المرآة، أحب ذكاءكِ
الذي لا يُخّل بأنوثتك ولا يمنع رقتك من الارتقاء إلى السماء كالبالونات الملونة،
وأحب أنوثتك الرقيقة التي لا تصل للسقوط في هاوية السذاجة.
أحب تلك الهالة السوداء حول عينيكِ حين تخبرينني عن ساعات الأرق التي مررتِ بها
وأنت تفكرين فيّ، وأحب حتى جفنيكِ حين تخبرني استدارتهما عن ساعات النوم الطويلة
التي نعِمتِ بها لأنك سعيدة وهانئة معي.
أحب أناقتك وأقمشة فساتينك وولعك بالأكسسوارات والتفاصيل وكيف تصنعين من ألوانهم
لافتة كبيرة فوق بوابة الدخول إلى عالم روحك، فينبؤني كل لون ترتدينه وكل قطعة حُليّ
تختارينها بمؤشر مزاجك واتجاه بوصلتك. أحب عطورك ومساحيق تجميلك حين تنقلك في
لحظات بين سنوات العمر ومراحل الحياة فتظهرين يوما كفتاة جامعية مراهقة وتظهرين في
يوم آخر كأنثي تمتلك ترسانة من أسلحة الإغواء والإغراء.
ربما أحبك بسبب كل تلك الأشياء، وربما أحب كل تلك الأشياء فيكِ لأنني أحبك..!!!
تحميل رواية ليليتو pdf | وليد عبد المنعم من الرواية
أحب مراقبتك وأنت تصنعين شيئين في آن واحد وقدرتك على إجادتهما بنفس
المقدار والكفاءة، حين ترسمين لوحة وأنت تتكلمين في موضوع هام على الهاتف،
حين تتناولين طعامك الشهي وأنت تقرأين كتابك الجديد، حين تشاهدين نشرة
أخبار الظهيرة وأنت تضعين مساحيق تجميلك دون النظر إلى المرآة، أحب ذكاءكِ
الذي لا يُخّل بأنوثتك ولا يمنع رقتك من الارتقاء إلى السماء كالبالونات الملونة،
وأحب أنوثتك الرقيقة التي لا تصل للسقوط في هاوية السذاجة.
أحب تلك الهالة السوداء حول عينيكِ حين تخبرينني عن ساعات الأرق
التي مررتِ بها وأنت تفكرين فيّ،
قريبا عند توافر نسخة الكترونية من الكاتب وحاليا بالمكتبات
لطلب الكتاب : من هنا
للإنضمام إلى الجروب: من هنا
للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا