تحميل كتاب تسعة من عشرة pdf | أحمد خيرى العمرى
تحميل كتاب تسعة من عشرة pdf | أحمد خيرى العمرى
تحميل كتاب تسعة من عشرة pdf | أحمد خيرى العمرى عن الكتاب
يصور هذا الكتاب حياة مسلم تضطره أوضاع بلاده إلى المقارنة بين بلاده المتخلفة والبلدان الأوروبية المتقدمة؛
فيرسم للسفر في ذهنه حلما ورديا، ويعمل على تحقيقه. حتى إذا حصل على الإجازة الجامعية سافر متعجلا،
وتقمص بالتدريج حياة الغربيين… ربما فرحا في البدء بالمكتسبات والضمانات التي حصل عليها،
لكنه سيكتشف لاحقا ومتأخرا أنه قد فقد ذاته وربح في المقابل رصيدا في البنك..
يختم بإحصائية مخيفة تبين أن الذين يبقى لديهم شيء من الانتماء لأمتهم
ودينهم ووطنهم لا يشكلون واحدا من كل عشرة أشخاص..
وهذه النسبة -بعد إمعان النظر- عدد كبير…
الكتاب اكثر من رائع ، اسلوبه رائع … حواري كما في جميع كتبه في هذه السلسلة
لا اريد ان الخص الكتاب فهو فافضل تلخيص للكتاب مكتوب في اخر صفحة منه
” المستخلص ” لكنني اريد ان انقل اقتباسا اعجبني .
(…) و قسم اخر التواصل معهم قائم، تاتي هواتفهم في المناسبات و الاعياد محملة بالشوق و الحنين،
و تاتي رسائلهم الالكترونية مغردة بالحب و الاخبار و التساؤلات، و نتبادل معهم ذلك، لكن ذلك كله انما هو
وفاء لشخص لم يعد موجودا، ان كلا منا يمارس وفاءه و صداقته للشخص الذي تعرف عليهو صادقه يوم صادقه ،
لكن هذا الشخص – ببساطة – ليس هو ذاته الشخص الذي صرته انا اليوم و الذي صاروه هم اليوم، لقد تبدلنا،
لكننا لا نزال نتبادل الرسائل و المودة و التهنئات التقليدية.. اننا اوفياء لانفسنا اولا،
للاشخاص الذين كناهم ذات يوم بعيد، و لاصدقائنا و علاقاتنا و ذكرياتنا وقتها .
يتكلم الكتاب عن الهجرة.. ترك الوطن والتغرب عشان حياة أفضل.. يتكلم عن الهجرة لبرا.
الجميل في الكتاب انو مايقولك انو هناك مثلا مافي خيارات احسن
لكن يعطيك الاشياء اللي حتما بتخسرها لمن تترك وطنك الاسلامي
مقابل انك تعيش في بلد غربي مع اختلاف كل الثقافات والعادات
تحميل مباشر : من هنا
قراءة مباشرة : من هنا
لطلب الكتاب : من هنا
للإنضمام إلى الجروب: من هنا
للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا