تحميل كتاب مذكرات تيمورلنك pdf ترجمة دينا الملاح
تحميل كتاب مذكرات تيمورلنك pdf ترجمة دينا الملاح مجانا من موقع ساحر الكتب
تحميل كتاب مذكرات تيمورلنك pdf ترجمة دينا الملاح وُضعتْ باللغة التركيّة الجغتائيّة ، نقلَها إلى الفارسيّة
أبو طالب الحسيني ، ترجَمَها إلى الإنكليزيّة تشارلز ستيوارت ، الترجمة إلى العربيّة دينا الملاّح ..
المغامرات إصبعيه الوسطى والسبابة من يده اليمنى، وفى مغامرة أخرى أصيب بسهم فى ساقه ،
تحميل كتاب مذكرات تيمورلنك pdf ترجمة دينا الملاح
ومن ثم عرج بقية أيام حياته فلقبه أعداؤه “تيمورلنج” (لنك) Timur-i-Lang أى “تيمورلنك” الأعرج، ولكن الغربيين غير المدققين، مثل مارلو حرفوا هذا الاسم إلى Tamburlane أو Tamerane. وقد وجد “تيمورلنك” فسحة من الوقت لتلقى قليل من التعليم، وقرأ الشعر، وعرف الفرق بين المبادئ والانحلال. ولما بلغ سن السادسة عشرة ولاه أباه زعامة القبيلة. وآوى أباه إلى أحد الأديار.
تحميل كتاب مذكرات تيمورلنك pdf ترجمة دينا الملاح
وفى سنة 1361 عين خان المغول “خوجة إلياس” حاكماً على بلاد ما وراء النهر، وعين “تيمور” مستشاراً له، ولكن الشاب النشيط لم يكن قد نضج بعد لممارسة فن الحكم، وتشاجر بعنف مع سائر موظفى “خوجة إلياس”، وأجبر على الهروب من (سمرقند) إلى الصحراء… فجمع حوله عدداً من المحاربين الشبان، وضم عصبته إلى عصبة أخيه الأمير “حسين” الذى كان فى مثل ظروفه. وتجولوا من مكمن إلى مكمن، حتى تحجرت أجسامهم ونفوسهم بسب الأخطار والتشرد والفقر، إلى أن جائهم بعض الحظ حين أستخدموا لقمع فتنة فى (سيستان) Sistan ، وما أن اشتد عود الأخوين حتى أعلنا الحرب على “خوجة إلياس” وخلعاه وذبحاه.
تحميل كتاب مذكرات تيمورلنك pdf ترجمة دينا الملاح
وأصبحا حاكمين فى (سمرقند) على قبائل (جغتاى) (1365)، وبعد ذلك بخمس سنوات تآمر “تيمورلنك” على ذبح أخاه الأمير “حسين”، وأصبح السلطان الوحيد وإتخذ من (سمرقند) عاصمة له.
وتروى سيرة حياته المشكوك فيها، عن عام 769هـ (1367م): “دخلت عامى الثالث والثلاثين، ولما كنت دوماً قلق البال لا يقر لى قرار، فقد كنت تواقاً إلى غزو بعض البلاد المجاورة”. وكان يقضى أيام الشتاء فى (سمرقند)، وقل أن انقضى ربيع دون أن يخرج فيه إلى حملة جديدة. وقد علـَّم المدن والقبائل فى بلاد ما وراء النهر أن تتقبل حكمه طواعية أو سلماً لا حرباً.
تحميل كتاب مذكرات تيمورلنك pdf ترجمة دينا الملاح
وفتح (خراسان) و(سيستان)، واخضع المدينتين الغنيتين هراة و(كابول)، وأحبط المقاومة والتمرد بما كان ينزل من عقاب وحشى. ولما إستسلمت مدينة (سبزاوار) Sabzawar بعد حصار كلفه كثيراً، أسر ألفين من رجالها، وكدسهم أحياء، الواحد فوق الآخر، وضرب عليهم بنطاق من الآجر والطين، وأقام منهم مئذنة، حتى إذا استقين الرجال جبروت غضبه، لا يعود يغويهم شيطان الصلف والكبرياء. وهكذا روى القصة مادح معاصر. وغفلت مدينة (زيريه) Zirih عن هذه الحقيقة وأبدت مقاومة، فأقام الغازى من رؤوس أبنائها عدداً أكبر من المآذن. واجتاح “تيمورلنك” (أذربيجان) وإستولى على (لورستان) و(تبريز)، وأرسل فنانيهما إلى (سمرقند).
قراءة مباشرة : من هنا
لطلب الكتاب : من هنا
للإنضمام إلى الجروب: من هنا
للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا