تحميل رواية فهرس pdf سنان أنطوان
تحميل رواية فهرس pdf سنان أنطوان مجانا من موقع ساحر الكتب
تحميل رواية فهرس pdf سنان أنطوان الزمن ثقب أسود. حفرة تقع فيها الأشياء وتختفي. حتى بداية كل هذا الوجود، بحسب إحدى النظريات، كانت انفجاراً، وليس الوجود إلا شظايا وأشلاء. وها نحن نعيش تبعاته وآثاره. وأنا سأنتشل هذه الدقيقة من الثقب الأسود. لكن لماذا؟ هناك من يكتب ليغير الحاضر، أو المستقبل. أما أنا، فأحلم بتغيير الماضي. وهذا منطقي ومنطق فهرسي
تحميل رواية فهرس pdf سنان أنطوان
هذه الرواية عبقرية، لأنها تدور حولك، كل شيئ فيها يتكلم، طيلة قراءتي لصفحات الرواية وأنا أتذكر “ما تبقى لكم” لغسان كنفاني، التي نالت – وما زالت حتى الآن – جوائز أدبية كبيرة، في الفهرس يتحدث كل شيئ، وليس فقط الإنسان، أعطى “سنان أنطون” حق الكلام لكل ما يرد في الرواية: الحديقة تتحدث،الطير، الآلات، شجرة النخيل؛ الحيوان والجماد، ليس فقط البشر.
“الشخص المشنوق هو وحده من يدرك معنى الحبل و الخشب”
تحميل رواية فهرس pdf سنان أنطوان
تتناول الرواية عدة موضوعات لكنّ الوجع العراقي فيها ظاهر مثل باقي روايات سنان أنطون، في هذه الرواية يتناول أنطون قصة المثقف العراقي الذي ترك العراق ليلتحق بركب التدريس في إحدى الجامعات الأمريكية، يتنقل من هذه الولاية الى تلك، ومن هذه الجامعة الى غيرها، لكنّ عقدة الرواية تبدأ عندما يزور هذا الأستاذ العراق برفقة صحفيين أمريكيين بعد الحرب الأخيرة على العراق “كمترجم” يلتقي خلال هذه الزيارة “ودود” وهو بائع كتب في شارع المتنبي في بغداد، يلاحظ هذا الأستاذ أن لدى ودود الكثير ليقوله، فيطلب منه أن يرسل له الرسائل، تتوارد هذه الرسائل الى بريد الأستاذ في الجامعة في أمريكا، لكنّ الزمان والمكان في هذه الرواية ليسا ثابتين.
تحميل رواية فهرس pdf سنان أنطوان
إنها أحد تلك التحف الفنية التى ستخلد ذكراها فى عقلك، فما لجأ إليه الكاتب من طريقة سرد لأحد جوانب الرواية حتما سيأسرك بجماله وروعه تعبير الأشياء عن ذاتها، ستأخذك هذه الرواية الى جانب لم يتطرق له احد قبلا فى الحديث عن الحرب الأمريعراقية،ولكن نهايتها كانت عادية بعض الشئ فهذا العالم الذى صنعته الرواية كان ولابد أن ينتهى بنفس المنطق الذى كانت عليه الرواية، ولكن مجملا إنها تستحق القراءة، أقله لتدرك معاناة الحروب.
ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب ساحر الكتب
قراءة مباشرة : من هنا
لطلب الكتاب : من هنا
للإنضمام إلى الجروب: من هنا
للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا