تحميل كتاب كاردل الشيطان الذي ألتقيه لآخر مرة في كل مرة pdf – محمد رضوان
تحميل كتاب كاردل الشيطان الذي ألتقيه لآخر مرة في كل مرة pdf – محمد رضوان مجانا من موقع ساحر الكتب
تحميل كتاب كاردل الشيطان الذي ألتقيه لآخر مرة في كل مرة pdf – محمد رضوان لن يكون كتابي مباركاً، ومن الغباء اعتبار هذا الإنجاز ‘فاتحة خير’ كما وصلني من تعليقات وأمنيات، منذ متى وكان الحديث مع الشياطين والترويج للمهدئات وذكر كلمة ‘فودكا’ 17 مرة عملاً أدبياً جيداً ومباركاً؟!
كل صفحة من الكتاب اما ان تقنعك بالحب او تثنيك عنه، واما ان تجمل فلسفة ما للقارئ او تضفي جوا من النفور عنها.. احيانا تشعر ان الكتاب ملحد واحيانا تشعر انه مؤمن، تكره الجيد وتحب السيء ويختلط الزيت بالماء من دون ان تعكر صفوة الماء او تقتل جودة الزيت.. كتاب كاردل يستحق العالمية
الكتاب جميل والكاتب سادي بكل معنى الكلمة
سادي مع الحبيبة
سادي مع المجتمع
سادي مع الفودكا
حتى إنه سادي مع نفسه!!
اي سادية يمارسها الكتاب من خلال نصوصه .. هذا النص هو اكثر النصوص السادية التي اراها في حياتي
وهنا تكمن عبقرية الكاتب الذي استطاع من خلال هذا النص الوصول الى الكثير من النص
هذا النص انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي بطريقة ملفته!! مثل النار في كومة قش
لم تعجبني ساديته الغريبة كان يملي علينا الاوامر ونحنا مستمعين بل ومستمتعين بها
لكن ما تبقى من الكتاب كان مليئاً بالفوضى التي نعيشها
تقرأ هذا النص للمرة الأولى تشعر بجمالية خيالية لكن سرعان ما تقرأه مرة أخرى تشعر انه سادي ووأقرأه للمرة الثالثة كأنك تشاهد فلماً سادياً بالفكرة والجنس والأسلوب والطريقة والأوامر!!
كتاب كاردل الشيطان الذي ألتقيه لآخر مرة في كل مرة – محمد رضوان
لو كنت “بابا نويل” لهذا العام، لوزعت المشروبات الروحية مجاناً على منازل الفقراء، وبعت الخمر المغشوش للأغنياء، وكتبت دون استئذان على منازل المكتئبين “هذا العالم لكم”، وخربشت على جدران السيئين، “لم يخلق الله الجحيم ظلماً أنتم من تستحقون”.
لو كنت “بابا نويل” لهذا العام، لاقتسمت الضحايا مع الأطفال خاصة ممن فقدوا أبوين أو أكثر، وأطلقت رصاصة الرحمة على من زالو ينزفون من وجع الحكايات، لما قلت “آمين” من وراء الآمنيات الحقيرة، ووزعت “الشوكلاته الدسمة” لكل من يعاني من السمنة، فلا الشكولاته تزيد الوزن، ولا الوزن يفقد روح الجمال، وحده الخوف يفقدك الحياة.
لو كنت “بابا نويل” لهذا العام، لأسمعت “الترانيم” لكلّ المعتكفين في ليلة اليوم الآخير، وأيقظت النائمين من سباتهم العميق وصحت عالياً من وراء شبابيك المنازل الخائفة من شبح الشتاء: ودعوا الماضي بتفاصيله المزعجة وأنتم مستيقظين، وحدهم الأقوياء من لا يحصون الضحايا، سأعد تنازلياً ذيل الثواني من هذا العام الجميل مع ممن فقدوا حريتهم بالكلام.
استمتع بهذا العمل المتميز وكل جديد مع ساحر الكتب مسرح الحصريات
متنسوش تنضموا لينا فى جروب ساحر الكتب
للحصول على أحدث الكتب والروايات الحصرية أنصحكم بالإشتراك فى جروب ساحر الكتب
ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب ساحر الكتب
قراءة مباشرة : من هنا
لطلب الكتاب : من هنا
للإنضمام إلى الجروب: من هنا
للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا