تحميل رواية حكايات العمة روزا pdf – سيفجي سويسال
تحميل رواية حكايات العمة روزا pdf – سيفجي سويسال مجانا من موقع ساحر الكتب
تحميل رواية حكايات العمة روزا pdf – سيفجي سويسال نُشرت الرواية لأول مرة عام 1968، ولاقى العمل اهتمامًا من الأوساط الأدبية لكنه على الرغم من ذلك لم يُفْهَم جيدًا. ولهذا السبب، اتُهِم بالتغريب والتناقض. وقد لفتت انتباه الجميع شخصية المرأة التي عاشت وماتت في ألمانيا، وتخلت عن زوجها وأطفالها دون النظر وراءها، وهو ما أعطى الرواية طابعًا غربيًا لم يُستساغ في تركيا في فترة الستينيات والسبعينيات.
خصوصًا أنها اعتمدت في قصصها بشكل أساسي على أفكار نِسوية بدت للمجتمع حينها تحررية وغير مناسبة، لكنها لم تستسلم لذلك النقد، لتصبح أول من ناقشت حقوق المرأة والنسوية في تركيا.عن المؤلفة:سيفجي سويسالوُلدت في سبتمبر عام 1936، في الستينيات، ظهرت أولى أعمال “سيفجي سويسال” إلى النور. وفي كتابتها حرصت على تناول تفاصيل الحياة اليومية ووصفها بدقة شديدة.
وفضلًا عن تناول موضوعات كالأزمات الوجودية، والاشتراكية، وموضوعات المدينة وغيرها من موضوعات مهمة، أعطت نصيبًا كبيرًا من كتاباتها للحياة اليومية الحقيقية.
كذلك تُعتبر فترة السبعينيات وما بعدها أزهى الفترات بالنسبة لكتاباتها. اشتُهرت بكتاباتها في فترة السبعينيات واهتمت بالكتابة عن المرأة.نُشرت روايتها “السير” عام 1970، وراوية “وقت الظهر في مدينة جديدة” عام 1973، وراوية “شفق ” عام 1975.
رواية حكايات العمة روزا – سيفجي سويسال
في هذه الروايات تحكي “سويسال” عن رحيلها من أنقرة إلى إسطنبول وتنظر لتركيا على أنها: “ينبغي أن يعرفها العالم، والأدب العالمي”. إن “العمة روزا” تعد نقطة محورية في مشوار “سيفجي سويسال” الأدبي، لأنها أول من ناقش الحقوق النسوية في تركيا.تُوفيت “سويسال” عام 1976.
.امرأة عجوز عنيدة…متمردة..جريئة ، تتمتع بروح دعابة مُشاكس ، لديها رصيد لابأس به أبداً من التصرفات الطائشة المتهورة…
المشيب يغزوها…والتجاعيد شقت طريقها في وجهها ، ورسمت تغضنات على جلدها ، وتراها تكسو وجهها بمساحيق التجميل وتهتم بأناقتها وزينتها…هى تريد أن تبدو دائماً جميلة…إنها رغبة الأنثى التى بداخلها والتي لا تخضع لمُضي الزمن…
تحب…وفي كل مرة تبدأ الحكاية بحماقة وتنتهي بكارثة…
امرأة لا تنصت إلا لصوتها الداخلي هو من يُملي عليها خياراتها ويُصدر الأحكام بشأنها دون أن تنتظر رأي الآخرين…
لم تجلس حبيسة جدران منزلها وحيدة بل كانت تبحث عن عمل إصراراً منها على الحياة….بالرغم من خيباتها المتكررة…فقد كانت تعرف طرقاُ سريعة لكسب المال وطرق أسرع لتبديده….
بنهاية المطاف هل يمكنني قول شيء ما…
ولكن بصوت خفيض…بالرغم من تصرفاتها الطائشة وحماقاتها والبذاءات التي كانت تطلقها من وقتٍ لآخر والتي لم أتقبلها أبداً… إلا إنني أحببتها….
– ماذا….لم أسمعك جيداً…؟..
لقد أحببتها…لا أدري كيف ولكنني قد فعلت…
أحياناً نفتقد لبعض الأشياء كثيراً ، وخصوصاً لو كان الحب هو الشيء المفقود ، فجأة يتغير مقياس الشخص ولا يعرف الصواب من الخطأ..
استمتع بهذا العمل المتميز وكل جديد مع ساحر الكتب مسرح الحصريات
متنسوش تنضموا لينا فى جروب ساحر الكتب
للحصول على أحدث الكتب والروايات الحصرية أنصحكم بالإشتراك فى جروب ساحر الكتب
ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب ساحر الكتب
قراءة مباشرة : من هنا
لطلب الكتاب : من هنا
للإنضمام إلى الجروب: من هنا
للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا