رواية بيت الغنم – محمد عبد الباسط
رواية بيت الغنم – محمد عبد الباسط
لم يصل الإنسان لهذا التقدم التقني والتكنولوجي الهائل الذي يتجلي أثره في شتي
مجالات الحياة في سنوات معدودة. لكنها نتيجة تراكم العلوم والمعارف علي مر العصور
في أوعية لها من الوعي والبصيرة والإدراك ما مكننا للوصول لهذه النقطة من التقدم والتطور.
في الماضي كانت أكباد الإبل تقطع مسافة 1000 كم فيما يقارب شهرين من الزمن أما الآن
فهذه المسافة تقطع فقط في ساعتين بالطائرة.
لماذا لا يمكننا تقليص الزمن من ساعتين إلي 10 ثواني بالرغم من مساواتها تماما لنسبة
اختصار الزمن من شهرين إلي ساعتين؟ لأن هذا فقط مستحيل بعقولنا.
وإذا أمكننا اختزال الزمن إلي 10 ثواني فهل يا تري بإستطاعتنا تقليصه إلي ثانية واحدة أو حتي أقل؟
قالوا عن الرواية
الفهرس فيه فكرةجميله وجديده
مع بداية الروايه كنت مشتتا واحاول ان الملم اوراقي وان التقم طرف الخيط وهذا ايضا مما يميز
الروايات الشيقه فقد استطاع الكاتب المرور بنجاح هنا ايضا اللهم الا بعض المبالغه في التعبير
والوصف لبعض المشاعر لبطل القصه والتي لم استسغها كما ان هناك في اول الروايه بعضا
من الاحداث التي رايتها غير واقعيه وقد يكون للكاتب راي اخر على اساس انها رواية خيال علمي
فجاء تقييمي للجزء الاول من الروايه باربع درجات في الجزءالثاني والثالث من الروايه لن اقول فيهم
اكثر من ان الكاتب استطاع ان يتفوق على نفسه وانا واثق من انه قد بذل في هذا مجهودا مضنيا
وقد وصلت لمرحله التعايش والاندماج مع الاحداث لدرجة ابهرتني فجاء تقييمي بخمس درجات لكل جزء
النهايه جاء تقييمي لها بدرجتين فقط لخلافي مع النظرية التي بنى عليها الكاتب
احداث الفصلين الاخيرين مجمل الروايه ممتازه فيها فكره قويه جدا وصياغه مبسطه
لبعض من اعتى الافكار الفيزيائية المعقدة لغتها جزله وقويه في غير جمود
تحميل الرواية: من هنا
قراءة الرواية : من هنا
المناقشة أو طلب رواية: من هنا