تحميل رواية تغريدة عشق pdf – هالة البشبيشى

أكتوبر 5, 2017

تحميل رواية تغريدة عشق pdf – هالة البشبيشى مجانا من موقع ساحر الكتب

تحميل رواية تغريدة عشق pdf – هالة البشبيشى لئن يصبح هناك من يكن عينيك اللتين ترى بهما ونبضك الذي به تحيا.. وروحك التي تعلو وتسمو، تختلف الدنيا من حولك.. أصبحت أرى بعينيه وأحيا بقلبه، ترافقني روحه بكل لحظة ومكان.. علمت الآن أن الحب لا يعرف جنسًا أو عمرًا أو زمانًا.. دين العشق لا مذهب له

تحميل رواية تغريدة عشق pdf – هالة البشبيشى

الروايه ليست بكبيره ولكنها دسمه بالاحداث والتفاصيل خفيفه باسلوب سرد مميز للاحداث ولشخصيات الروايه
بدأت بطعم وروح الاحياء المصريه الاصيله المتميزه باهلها وانتقلت بعد ذلك لاحداث اجتماعيه .
وبتعدد شخصيات الروايه وكأن لكل جزء مم احداث الروايه له شخصياته الخاصه التى تبدأ بجزء وتنتهى بجزء .
ثم اختلفت احداث الروايه لتتحول لتغريده عشق مميزه تسبح معها وتستمتع بها .
مميزه باسلوب ممتع وسعدت بها جدا

تحميل رواية تغريدة عشق pdf – هالة البشبيشى

هي رواية من تلك الموجة المتصوفة التي علت مؤخرا، والتي تحمل رسالة السلام الممكن مهما زاد صخب الصراعات الحياتية. لم تغفل الكاتبة مشاكل المجتمع حول بطلتها وإنما حولت قصتها إلى تفاعل مع عيوب ذلك المجتمع، بل وتركتني أرى عيوب البطلة وسلبيتها وضعف مواجهتها في مراحل حياتها، فامتلكت الحرية في إدانتها مع المجتمع حولها، ولم أجبر على اعتبارها الضحية المؤنثة لمجتمع ذكوري كما عادة أغلب الكتابات النسائية، بل جعلتني أيضا أتعاطف مع الزوج وأرى صراعه ودوافعه في كل ما أتى به.

تحميل رواية تغريدة عشق pdf – هالة البشبيشى

في هذه الرواية حملت الكاتبة رسالة هروب، وجدته هو كل ما تستطيعه بطلتها -أو الإنسان مجسدا في بطلتها- حين يصبح ثمن الصراع من ضحايا أكبر من قيمة الانتصار فيه، وهو ليس المذموم في إطلاق، فكذا فعل سيدنا الحسن إذ أراد حقن دماء مناصري أبيه كرم الله وجهه أمام قوة فريق معاوية
استخدمت الكاتبة نفس الأدوات المعتادة مع هذه الأجواء، من لجوء لساحات المساجد القديمة – ودوما للقديم عبق السحر وإشغال الخيال بمراودات النفس وأمنياتها- ومن الرفيق الشيخ الوهمي ومن سلام مبالغ فيه لا يستوعبه الاخرون.. نعم هي نفس الأدوات ولكن وظفتها جيدا ولم تجعلها -وهي الميزة هنا- ذات تأثير بحجم المعجزات في سياق النص

تحميل رواية تغريدة عشق pdf – هالة البشبيشى

النهاية أتت عادلة تحمل للبطلة بعض حرمان تستحقه مع سلبيتها وللبطل -الزوج- عدل يستحقه أيضا
لو حكمت بذائقتي الخاصة أعطيها 3 نجمات ينتقص منها النجمتين كلاسيكية العرض ومثالية فانتازية لا أجدها تناسب الحياة والوعي العام. لكن الحكم يأتي على النص حسب مواصفات اللون المنتمي إليه لا على التفضيل الخاص