رواية ثمانون عاما فى انتظار الموت | عبد المجيد الفياض
رواية ثمانون عاما فى انتظار الموت | عبد المجيد الفياض
رواية ثمانون عاما فى انتظار الموت | عبد المجيد الفياض تجمع بين الإثارة والغموض،
ونختبر فيها، مشاعر وانفعالات متباينة، .
ذلك بعد أن تبدأ مباشرة وبلا مقدمات، فتقحمنا فورا في أحداثها ضمن مدينة الرياض،
عارضة قصة “أحمد”، الذي يعاني من خلل في هرمونات النمو، جعلته عالقا في جسد شاب ي
افع لا تبدو عليه اثار السنين. ويترتب على الأمر، تحولات خطيرة، وعوائق متتابعة؛ منها: فشل
زواجه وفي البدايه كان يحسب هذا الامر طبيعيا الا بعد ان تكلم مع الطبيب معتز وبين له خطورة الأمر ..
رواية ثمانون عاما فى انتظار الموت | عبد المجيد الفياض قالوا عنها
فكرة الرواية وأحداثها جديدة. تحس أن فيها خليط من الخيال والواقع. أسلوب الكاتب سهل وسلس.
الأحداث تتسارع. التوقعات مستحيل تضبط معك. أنا شخصيا كنت مع نهاية كل فصل أتوقف دقيقتين
أتوقع فيها أحداث الفصل القادم. توقعاتي خطأ دائما. الرواية كلها عبارة عن مفاجات ما تخطر على بالك.
الشخصيات جميلة ومحبوبة.
باختصار كل المشاعر المتناقضة عايشتها وقت قرايتي للرواية.
رواية ثمانون عاما فى انتظار الموت | عبد المجيد الفياض قالوا عنها ايضا
أبدع عبدالمجيد الفياض في السرد وتجلى في الإسلوب البلاغي أثناء كتابته للرواية ، تفاصيل القصة أسطورية
ولكن لروعة الأسلوب والإتقان في التنقل بين فصول الرواية وجمال سرد التفاصيل تجعلك
تعيش الرواية بواقعية ، ختام الرواية جميل وكأنك تشاهد نهاية فيلم من أفلام هوليوود.
رواية رائعة بحق .
رواية ثمانون عاما فى انتظار الموت | عبد المجيد الفياض قالوا عنها ايضا
لا يهمني كونها غير واقعية فأنا لا اقرأ الا ليتجول عقلي في اماكن بعيده عن الواقع
وجدت شخصية أحمد ظريفة بسخريته اللاذعة وطيبته وأصالة أخلاقه
كما أنني لم أشعر بالملل وأنا اقرأها أبداً طوال السبع الساعات المتواصلة
أحسست أنني تجولت عبر الزمن بين الماضي والحاضر في قصتين
مختلفتين تربطهما شخصية واحدة وهي شخصية أحمد ..
للتحميل من : هنا
قراءة مباشرة من : هنا
لطلب الكتاب : من هنا
للإنضمام إلى الجروب: من هنا
للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا