تحميل رواية غرام براغماتي pdf – عالية ممدوح
تحميل رواية غرام براغماتي pdf – عالية ممدوح مجانا من موقع ساحر الكتب
تحميل رواية غرام براغماتي pdf – عالية ممدوح يتّفقان على التدوين. لعلّ هذا جُلّ ما ينجزه بحر وراوية. نصف عراقية في فرنسا، ونصف عراقي في بريطانيا مغرمان.
المنشدة، التي يجوب صوتها العواصم، تفقد – للعمر – عادتها الشهرية. والمصوّر الفوتوغرافي يصبح مجرّد صوت على آلة التسجيل التي تتلقّى مكالماته الضائعة، إذ تتعمّد حبيبته ألا ترفع سمّاعة الهاتف. أغناء هو الصوت المسجّل لرجل يحترق؟
تحميل رواية غرام براغماتي pdf – عالية ممدوح
يكتبان يومياتهما التي تفصلهما عن بعضهما البعض. لكن الكتابة تتجاوز، رغماً عنهما، شكوى الحب والوحدة والشهوة. على أوراقهما تحضر الديار كما هي في الذاكرة: أمّاً وجدّة، “ماعون فاصوليا يابسة” وليفة استحمام جلفة. وتحضر أيضاً عُقدُهما العادية.
يفهم بحر أخيراً ذاك الملل الذي ينتابه… ملل الصياد.
وتكتشف راوية ثلمة في حائط شقتها “الكشتبان”، فتقرّر اقتفاء كل صدع مخبأ، في الحمّام وخزانة الذات
تحميل رواية غرام براغماتي pdf – عالية ممدوح
لا تخلو رواية عراقية من الوجع العراقي الضارب في أعماق الأرض شاء من شاء و أبى من أبى ، عندما يتطاول العذاب ليصل ليس إلى أفكار العشاق و حسب و إنما إلى حميميتهم .. إلى أجسادهم و أرواحهم ..
عندما تلمح أثر الصدع الروحي الذي خلف نفسه في قلوب و أرواح كل عراقي حتى لو ابتعد .. إنه يحمل صليب عذابه بعيدا عن عراق أعطي منذ قديم الزمان نصيبا من الجراح لم يحملها أحد .. و كيف يمكن لراوية و بحر أن يتجاوزا كل ذلك ؟! كيف يمكن أن يتدبرا أمر حب و غربة في آن معا ..
تحميل رواية غرام براغماتي pdf – عالية ممدوح
كيف تعلو الموسيقا على الحرب ؟كيف أفتن أنا شخصيا بمشهد التايتانيك بعازف الكمان الذي يصر على العزف إلى آخر لحظة و السفينة تغرق و تغرق ..
“راوية “في رواية غرام براغماتي تصدح بصوتها في عواصم الدنيا .. تزوبع بصوتها لتعطي لجراح العراق صوتا مدويا يستصرخ بقايا الضمائر في العالم ..
إنه الغرام المصلحي لأنه يمشي متعثرا ضليلا خائفا و متى تدعنا الحرب حتى نتنفس حبا و موسيقا و نغمات ؟
تحميل رواية غرام براغماتي pdf – عالية ممدوح
أقرأ أيضا لنفس الكاتب :
1 – رواية الغلامة : من هنا
2 – رواية غرام براغماتي : من هنا
ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب ساحر الكتب
قراءة مباشرة : من هنا
لطلب الكتاب : من هنا
للإنضمام إلى الجروب: من هنا
للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا