تحميل رواية زوجي مازال حبيبى pdf سارة درويش
تحميل رواية زوجي مازال حبيبى pdf سارة درويش مجانا من موقع ساحر الكتب
تحميل رواية زوجي مازال حبيبى pdf سارة درويش استقبلني الكتاب بالاهداء في بدايته رقيقا ….رائعا …وصادقا للغايه
الي كل زوجين لم يعتبرا الحياه الزوجيه معركه لابد فيها من طرف مهزوم واخر منتصر
الي كل زوجين اتقنا التسامح والغفران
………
تحميل رواية زوجي مازال حبيبى pdf سارة درويش
تولد الفتاه وفي داخلها مشاعر الحب والحنان التي اودعها الله اياها لتظهر في لمحات بسيطه مثل لعبها مع دميتها او ممارستها الامومه مع من هم اصغر منها سنا
وتكبر الفتاه وتختزن مشاعرها داخلها حتي يؤذن لها بالخروج مع من كتبه الله رفيقا لعمرها
…..
هنا ساره استطاعت ان تترجم لنا هذه المشاعر صادقه حاره وبشكل مبدع
استطاعت ان تصف حياه تحلم بها الكثيرات
بتلك التفاصيل الصغيره التي تضفي للحياه طعما
بتلك المشاعر الطاهره البريئه التي اجاد الزوجان التعبير هنا بصور مختلفه
جعلت الحياه بينهما سكنا كما اراده الله تعالي
…….
تحميل رواية زوجي مازال حبيبى pdf سارة درويش
البوح بالمشاعر يجعل للحياه روحا ويرسم طريقا للسعاده في الدنيا
والا ماكان حبيبنا المصطفي -عليه الصلاه والسلام- اجاب عن احب الناس اليه عندما سؤل بانها السيده عائشه
…….
ذكرتني بالمقوله التي أؤمن بها : كثيرا ماتتحطم القلوب ليس بسبب عبارات قيلت ….
ولكن بسبب عبارات لم تقال
……..
تحميل رواية زوجي مازال حبيبى pdf سارة درويش
اعجبني ايضا الرقي والاحترام المتبادل الذي غلف تلك العلاقه برغم المشكلات والاختلاف وظروف الحياه الا ان احترام الطرفين لبعضهما البعض والتنازل في بعض الاحيان
لم يسمح للقلوب ان تنكسر او تهان او تبغض
تحميل رواية زوجي مازال حبيبى pdf سارة درويش
كل دا حصل لي لما لقيتك .. لأني عمري ما حبيت بجد إلا لما لقيتك
ربنا ما يحرمني منك…
عارف يعني ايه أكون مراتك ؟!
دا مش بس معناه اني
هعيش مع حد اخترته واختارني
مع حد هيستحمل عصبيتي .. تعبي .. فشلي
مع حد هيفرح لكل حاجة حلوة اعملها مهما كانت صغيرة
حد أحس
معاه اني معايا مش مع حد تاني
إني اكون مراتك معناه اني هضمن اني
من حقي أناديك في آخر لحظة من عمري
واطلب منك
تقعد معايا شوية لأني خلاص بموت .. علشان عايزة
اشبع منك
وانت تقولي لأ
ما تقوليش كده
وتزعل مني
وأشوف في عنيك لحظتها كل حاجة حبتها فيك
ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب ساحر الكتب
قراءة مباشرة : من هنا
لطلب الكتاب : من هنا
للإنضمام إلى الجروب: من هنا
للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا