تحميل رواية فوق جسر الجمهورية pdf – شهد الراوي
تحميل رواية فوق جسر الجمهورية pdf – شهد الراوي مجانا من موقع ساحر الكتب
تحميل رواية فوق جسر الجمهورية pdf – شهد الراوي تدور أحداث هذه الرواية التي تقع في ٢٥٤ صفحة في العاصمة العراقية بغداد، وإحدى الدول العربية المجاورة للعراق بعد احتلاله عام ٢٠٠٣، حيث يعيش الأبطال حالة من الإلتباس بين هموم الحاضر وذكريات الماضي، الذي يفرض نفسه على كل تفاصيل يومياتهم. بأسلوب يجمع بين الواقعية والخيال، الذي يتخذ أشكالا متعددة من السحرية إلى التأويل الفيزيائي للعوالم المتوازية ليمضي الأبطال في رحلتهم لاقتراح حياة ممكنة. الرواية ليست امتدادا لأحداث ساعة بغداد رواية الكاتبة الأولى، وإنما هي امتداد زمني لشخصيات جديدة، وظروف ،
مختلفة، وأمكنة متباعدة بين جسرالجمهورية، حيث مدرسة راهبات التقدمة العريقة، ومحلة الاعظمية أهم أحياء بغداد القديمة.
كل التحايا لمن يعرف كيف يروي قصته ،لمن يصنع من نيستولوجيا الحياة باقة ورد خالصة تعبق بروح السرد وهكذا كانت (شهد) في هذه الرواية ،صنعت حنيناً به شجن بروح روائية مبدعة كما أن التطور التكنيكي عن الرواية السابقة برغم روعتها ملحوظ والعبارات التي استخلصت كانت أكثر خبرة وتأني
بغداد الجريحة بروح أهلها الكرام عندما نزحوا في (المحطة الوسطى) ليتشظوا لاحقاً في بلاد الله الواسعة يحملون حنين الماضي الذي لن يرجع ووجع المستقبل القادم كان هنا في هذه المرحلة (الوسطى) بسيائتها الكثر وحسنناتها التي قلت ، عندما يضطر من كان في العلياء أن يقبل بوسطية العيش أو دونها طلباً لكرامة وهرباً منن مآلات موحشة ….الف تحية للكاتبة على هذا النص الذي كانت صورته حزمة ورد
رواية فوق جسر الجمهورية – شهد الراوي
كم مرة تقرأ رواية وتتمنى ان لا تنتهي لانك تعلقت بابطالها واحداثها وعشت تفاصيلها لحظة بلحظة. كم مرة تمنيت ان تكون النهاية ليست كما وضعها الكاتب . هذه واحدة من الروايات التي تمنيت ان تستمر بلا نهاية أو على الاقل ان تكون النهاية مثل ما توقعتها لكن للكاتبة رأي آخر لا يحقق كل امنيات القاريء . هل احبب داليا؟ هل احببت الام الغائبة؟ هل تعاطفت مع الاخت الصغيرة؟ هل انزعجت من حدة الاب واسلوبه الجاف ؟ هل تعاطفت مع سامو ولغته غير السلسة ؟ هل احببت مدرسة العقيدة وتمنيت ان اكون احدى طالباتها ؟ هل سحرتني شخصية ماركو وتصرفاتها الغريبة؟ هل عشقت الجد والجدة وبينهما على النهر ؟ هل تخيلت شكل مصطفى كأني اعرفه جيدا ؟ ماذا عن الاستاذ ؟
في هذا العمل الثاني لشهد الراوي تعلب مرة ثانية باعصابنا وتشدنا الى ماضي نريد ان ننساه ولكنه لا ينسانا . كيف ينسى الانسان مدينته ؟
تقيمي هو اربعة نجوم لان النهاية جعلتني اعيش ساعات من عدم التركيز .
رغم انني اعرف انها تستحق خمسة نجوم .لغة قوية وفيها ملامسة عميقة للمشاعر وفيها دموع وابتسامات والام لا تنتهي .
هل هذا هو قدرنا نحن العراقيين ان نتعلم من قسوة الحياة .
حتما ساعود لقراءة هذه الرواية بعد عطلة رأس السنة وربما سأقرأها مرات ومرات .
استمتع بهذا العمل المتميز وكل جديد مع ساحر الكتب مسرح الحصريات
متنسوش تنضموا لينا فى جروب ساحر الكتب
للحصول على أحدث الكتب والروايات الحصرية أنصحكم بالإشتراك فى جروب ساحر الكتب
أقرأ أيضا لنفس الكاتب :
1 – رواية ساعة بغداد : من هنا
2 – رواية فوق جسر الجمهورية : من هنا
ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب ساحر الكتب
قراءة مباشرة : من هنا
لطلب الكتاب : من هنا
للإنضمام إلى الجروب: من هنا
للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا