تحميل رواية لا تسقني وحدي pdf – سعد مكاوي
تحميل رواية لا تسقني وحدي pdf – سعد مكاوي مجانا من موقع ساحر الكتب
تحميل رواية لا تسقني وحدي pdf – سعد مكاوي ماذا سيحدث لو اجتمع السهروردي جنبًا إلى جنب مع ابن الفارض والشيخ الأكبر محيي الدين بن عربي والشيخ العز بن عبد السلام؟
ماذا سيقولون عن خبرة الإنسان ومعاناته من أجل الوصول إلى الحقيقة؟ ماذا سيعلّمون «علاء الدين» بطل هذه الرواية الصعيدي المصري الذي هجر الجنوب مع زوجته، ليلحّن المواويل على نايه ويحفّظها للناس؟ رواية تأخذنا بلغتها الغنية إلى العالم الصوفيّ الشفاف، كتبها سعد مكاوي بخيال طموح يمزج الأزمنة، ويقيم علاقات مدهشة بين الشخصيات، احترف بناءها منذ روايته الفذة «السائرون نياما».
ولد سعد مكاوي 1916- 1985 بقرية الدلاتون بمحافظة المنوفية. أنهى دراسته الثانوية بالقاهرة. ثم سافر إلى فرنسا ليلتحق بجامعة السوربون. ثم أصبح أحد كتاب جريدة «المصري» لسان حال حزب الوفد. واشتهر ككاتب للقصة والرواية والمسرح
تحميل رواية لا تسقني وحدي pdf – سعد مكاوي
عندما يكون البحث عن الحقيقة يستحق مشقة الصعاب.. عندما تكون الحقيقة في حد ذاتها هي الهدف.. بل عندما تكون الحقيقة هي الإنسان بكل ما يحمله من معان.. هو الباحث عن الحقيقة التي كلفته الخروج من موطنه وبيئته وقلبت حياته رأساً على عقب.. هو الإنسان الذي خاف أن يفقد إنسانيته فهرب حتى يجد فيه الإنسان.
تحميل رواية لا تسقني وحدي pdf – سعد مكاوي
رواية تستحق القراءة والتأمل فيما فيها من جمال
رحلة البحث عن الحقيقة عن الجمال في زمن القلوب الميتة والنباتات المتسلقة..
علاء الدين المسافر في رحلة لا يعلم نهايتها، ترك بلده وزوجته ومنزله ليبدأ رحلة البحث عن شئ افضل مما يعيشه، علاء الدين صلحب المواويل وعاشق الجمال في حضرة بن الفارض والسهروردي والجعبري
تحميل رواية لا تسقني وحدي pdf – سعد مكاوي
رحلة صوفية قصيرة هدفها اكتشاف الإنسان، الجانب النسائي قوي في الرواية، موقف أم حسن وآية
وتحوّل شخصية رباب ووقوفها بجانب زوجها رغم معارضتها ليه..
“يارب اجعل ارادتنا من الأشياء والأسباب لا قشورها بل جوهرها، وأترع لنا كئوسنا لتتوهج أكواننا الصغيرة كالمصابيح الكبيرة، ويصير فى وسع كل واحد منها أن يضئ ألف مصباح “
ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب ساحر الكتب
قراءة مباشرة : من هنا
لطلب الكتاب : من هنا
للإنضمام إلى الجروب: من هنا
للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا