تحميل كتاب لا مكان للملل pdf – أحمد خالد توفيق
تحميل كتاب لا مكان للملل pdf – أحمد خالد توفيق مجانا من موقع ساحر الكتب
تحميل كتاب لا مكان للملل pdf – أحمد خالد توفيق ثلاثة وعشرون مقال عن مواضيع متنوعة
منها الساخر والسياسي كالعادة لن تستطيع ترك الكتاب حتي تنتهى منه
طبعا كل المقالات رائعة كالعادة لكن تجربة كواترماس الرهيبة أكثر ما اعجبنى
أحيانًا يتكلم بطل القصة بغرور أو وقاحة أو يكون ملحدًا.. يقوم الأدمن بنقل الجملة كما هي من على لسان
البطل ويكتب اسمي جوارها!.. هكذا تجد لي عبارات خالدة مثل: “يجب قهر الضعفاء – أحمد خالد” أو “إنني أقدم
للأجيال القادمة قطوف الحكمة التي لن يجدوها في أي موضع آخر – أحمد خالد” أو ” من الواضح تمامًا أن الكون أوجد نفسه بلا حاجة لخالق – أحمد خالد”.
قلت للأصدقاء محرري الصفحات أن عليهم كتابة مصدر الاقتباس وقائله بدقة، أو لا يكتبوا شيئًا على الإطلاق. ينطبق الأمر نفسه على التويتات.. أنا لا أتعامل مع تويتر ولا أعرف ما هو بدقة، لكني أجد تويتات مستفزة حقًا تحمل اسمي.. لقد كتبتها فعلًا لكن على لسان أبطال قصصي، ومنهم الوغد المغرور والزاني والكذوب والملحد.. أما أن تجد تويتة تحمل اسمي تقول: “أنا أكره الربيع والأزهار والأطفال” فأنت تشك في عقل من كتب هذا الكلام.
تحميل كتاب لا مكان للملل pdf – أحمد خالد توفيق
قبل أي شي أتمنى أن تستمع إلى أغنية (زهرة المدائن) للجميلة (فيروز) ثم تعالى لنبدأ.
في آخر كتاب صدر للدكتور ورُبما ليس الآخير حيث أن دور النشر ستظل تبحث عن كُل ما يُمكن نشره للدكتور حتى تستغل كُل ما يُمكن إستغلاله من الدكتور.. ولكن طالما الأمر لم يتعدى المقالات التي كتبها الدكتور بنفسها ونشرها سابقاً فلا بأس.. فهي كلماته وأنا كُنت لا أقرأ المقالات حتى أقرأها لأول مرة في تجميعات المقالات، مثل هذا الكتاب.
في 23 مقال يسحبنا الدكتور إلى عالمه، فهو عالم شديد القرب منه مواقف شخصية مرت به ما يُحبه وما يكرهه وبعض إنطباعاته الإجتماعية والسياسية وحتى يصل الأمر ليحدثنا عن أهم الكُتب التي آثرت في تشكيل شخصيته والتي ستجدها في آخر هذا الريفيو.
ما جعلنا مُتعلقين بالدكتور وصُدمنا بخبر وفاته وشعرنا بحزن عميق بداخلنا أنه هو من علمنا كيف نكون ثابتين على مبدأنا.. فعلى الرغم أن كُل من حوله حتى صديقه المُقرب باع ضميره وغير مبادئه بسهولة ويُسر.. وفي زمننا الحالي صديقي العزيز من يكون ثابتاً على مبدأه فهو شخص نادر.
*الغضب الساطع آت، وأنا كُلي إيمان*
فالدكتور لم يخاف ويتكلم في مواضيع آخرى.. لم يستطع أن يتغاضى عن ما يحدث حوله، فهاجم مُبارك والحكومة علناً وبين السطور.. حثنا على قضية فلسطين ألا ننساها.. وتشبيهات ذكية من واقع حياتنا الفيسبوكية وغضبنا الفيسبوكي!
*البيت لنا، والقُدس لنا*
ولذلك وللعديد من المواقف نُحب الدكتور وسنظل نُحبه حتى تحترق النجوم!
رُبما أكثر ما أوجعني كان عندما يذكر الدكتور أنه سيكمل حديثه في مقال آخر.. ذُكرت مرتين أو ثلاثة وكُل مرة كان وقعها على نفسي صعب، هل حقاً لن نقرأ ما أراد أن يُنشر مُستقبلاً؟
ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب ساحر الكتب
قراءة مباشرة : من هنا
لطلب الكتاب : من هنا
للإنضمام إلى الجروب: من هنا
للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا