تحميل رواية ما رأيكم في شكلي الآن pdf – رندة عبد الفتاح
تحميل رواية ما رأيكم في شكلي الآن pdf – رندة عبد الفتاح مجانا من موقع ساحر الكتب
تحميل رواية ما رأيكم في شكلي الآن pdf – رندة عبد الفتاح تدور الرواية حول ثلاث فتيات مسلمات بأستراليا.
” أمل ”
التي تُقررّ ارتداء الحجاب ، رغم علمها بأن هذا إظهار لهُويّتها الإسلامية بمجتمع تملؤه وسائل الإعلام و السياسة حقدًا على المسلمين.
تأخذ القرار ، تُنفّذه ، تتحمّل التبعات فتنتهي الرواية بأنها استطاعت أن تُقهر خوفها و تُثبت ذاتها .
تحميل رواية ما رأيكم في شكلي الآن pdf – رندة عبد الفتاح
” ليلى ”
التي تربّت أمها بأن المرأة ليس لها إلا بيتها و زوجها ، فلا داعي للتعلّم أو التنزّه ليلًا أو ما شابه ، في حين أن أخيها يعيش حياته كاستراليًا مخمورًا ، تتعذّب ليلى من منطق أمّها و من محاولاتها الدائمة في تزويجها و من تسيّبها مع أخيها .
و تُوضّح الكاتبة أن منطق التفكير ذلك ليس من الإسلام في شيء ، و إنما هي ثقافة موروثة فقط.
تحميل رواية ما رأيكم في شكلي الآن pdf
” سيمون ”
الشقراء الجميلة فاقدة الثقة بنفسها لإنها ممتلئة قليلًا ، فتتصرّف بانطواءٍ و خوف و قلق من نظرات الناس و حديثهم ، و تُبيّن الكاتبة كيف أن نظرتها تلك حوّلت حياتها إلى جحيم وسجن.
و هناك إشارات و مشاهد بسيطة عن العجوز ” فاسِلي” جارتهم سليطة اللسان ،يونانية تخطّت حاجز السبعين و تعيش وحيدة. تعيش حياة كئيبة لرفضها و انفصالها عن ابنها لأنه ترك ديانتها المسيحية. توضّح الكاتبة أن مشاعر الحب مهمّة و التعصّب و الانزواء سيسقطان الإنسان بهوّة كبيرة.
تحميل رواية ما رأيكم في شكلي الآن – رندة عبد الفتاح
ثم تُوضِّح الكاتبة كيف أن المراهقة المسلمة تعيش كما تعيش بقية المراهقات. و أنهنّ لسن إرهابيّات متعصّبات كما تُظهر سياسة الدول ذلك.
الكتاب يخدم الإسلام و يكشفه للمجتمعات الغربيّة على أنه دين رحمة و تسامح ، يؤمن بالمسيح و موسى و يحترم الاختلاف مع الآخر و ليس دين قتل و تخريب.
و أسلوب الكاتبة يميل إلى الفكاهة قليلًا مما يُضفي طعمًا لقرائته .
أسلوب الكاتبة : شيق للغاية و يجعلك فعلا لا تريد ترك الرواية
رواية ما رأيكم في شكلي الآن – رندة عبد الفتاح
الفكرة : الفكرة جيدة , مهم بالنسبة لي ان يكون الفن و الأدب بشكل عام هادف , هناك بعض القيم التي ركزت عليها مثل الحجاب و عدم التدخين رغم انها تعيش في الغرب , لم تجد غضاضة في التعبير عن قناعاتها , احترم للغاية من يستطيع التعامل مع الحرية بشكل مسؤول و يقدم نموذج بناء , لابد من مراعاة الخصوصية الثقافية , ولا يجب ان نمليي ثقافتنا علي الآخر , أتصور أن المكون الديني هو ما يبقي إن هاجر المرء من بلد لآخر . قد يحتفظ الآباء لذكريات معينة عن البلد الذي نشأو فيه , و لكن لا يمتلك الأبناء تلك المشاعر او تلك الذاكرة لأنهم ببساطة لم يعايشوا تلك التجربة , و ما ينقله الاهل لللابناء لا يعدوا اكتبر من مجرد جنين , لكن فعلا ما يؤثر علي الإنسان و يجعله واضح هو ” الدين ” فالعادات و التقاليد تتغير إن اثبتت فشلها , لكن الدين ليس كذلك .
ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب ساحر الكتب
قراءة مباشرة : من هنا
لطلب الكتاب : من هنا
للإنضمام إلى الجروب: من هنا
للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا
