تحميل كتاب إحراق طارق بن زياد للسفن أسطورة لا تاريخ pdf – عبد الحليم عويس
تحميل كتاب إحراق طارق بن زياد للسفن أسطورة لا تاريخ pdf – عبد الحليم عويس مجانا من موقع ساحر الكتب
تحميل كتاب إحراق طارق بن زياد للسفن أسطورة لا تاريخ pdf – عبد الحليم عويس بحث تاريخي صغير ممتاز ،
بين فيه الاستاذ عبدالحكيم عويس عوار الأسطورة وعدم ثبوتها سندا و متنا و نقدها من غير وجه فلقد كان اللقاء بين
المسلمين والقوط في شذونة الأندلس لقاء عظيما بكل المقاييس فقد كان جيش المسلمين ١٢ ألفا او يزيد
قليلا و جيش القوط يصل الي ٥٠ ألفا و جعله بعضهم ١٠٠ الف مع فارق العدة والعتاد و البيئة ،
ولكن طارق بن زياد قائد عظيم على صغر سنه فاستغل حزازات النفوس بين لذريق و بعض أبناء الملوك
و لعب لعبة الرعب و زعزعة نفسي العدو فكان النصر ساحقا ،
تحميل كتاب إحراق طارق بن زياد للسفن أسطورة لا تاريخ pdf – عبد الحليم عويس
مما ألهب المخيال العربي الاسلامي وجنح الى بناء الأسطورة لتفسير هذا النصر العظيم ولا ننسى ان اليمانية الذين يحملون في تاريخهم قصة مشابهة قام بها الفارسي وهرز كانوا مادة المسلمين في الأندلس واصلهم وقد يكون الإسبان هم مصدر الأسطورة لنفي النزعة الإيمانية و وصف النصر بانه ماكان الا بعمل انتحاري ايضا حالة التردي الاخيرة دفعت المسلمين الى البحث عن الأساطير لتبرير فشلهم و انهيارهم
على كل حال بحث ممتاز انصح بالاطلاع عليه
تحميل كتاب إحراق طارق بن زياد للسفن أسطورة لا تاريخ pdf – عبد الحليم عويس
الكتاب على اختصاره إلا أنني أعتبره المختصر المفيد، فالكتاب هو عبارة عن بحث علمي محكم لمسألة إحراق طارق بن زياد للسفن إبان فتح الأندلس.
الكاتب استخدم في بحثه طريقة المحدثين الصارمة بشقيها السند ( من حيث انقطاعه أو اتصاله وأيضا من حيث ثقة الرجال من عدمها ) والمتن ( من حيث منطقية ومعقولية الرواية) بالإضافة إلى الرجوع لما نقله القدامى ومن بعدهم.
تحميل كتاب إحراق طارق بن زياد للسفن أسطورة لا تاريخ pdf – عبد الحليم عويس
لم يغفل الكاتب أن يذكر احتمالية أن تكون هذه الرواية قد تم إطلاقها من قبل المسلمين لغرضين، أولهما أن تكون من باب الحرب النفسية والقاء الذعر والخوف في العدو … أما الثاني فهو لحث الجنود على الاستبسال والاستقتال في المعركة لأنه لا يوجد أمامهم أما النصر أو الشهادة.
ذهب الكاتب بالأدلة التاريخية والمنطقية الى تكذيب هذه الرواية كما ذكر أنه من الناحية الشرعية لا يجوز إحراق السفن لأن فيها ما هو مملوك لغير المسلمين كما أن طارق عرف عنه أخذ الاحتياطات والاحتمالات للانسحاب في غير موضع من المعارك وهو مما يعزز قول من قال – وهم الأكثرية – بعدم صحة هذه الرواية.
ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب ساحر الكتب
قراءة مباشرة : من هنا
لطلب الكتاب : من هنا
للإنضمام إلى الجروب: من هنا
للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا