تحميل رواية القنافذ في يوم ساخن pdf – فلاح رحيم
تحميل رواية القنافذ في يوم ساخن pdf – فلاح رحيم مجانا من موقع ساحر الكتب
تحميل رواية القنافذ في يوم ساخن pdf – فلاح رحيم تدور أحداث هذه الرواية حول شخصية تدعى سليم ، عراقي الأصل و المنشأ الذي عاش في منافيه ما يفوق الثلاثة عشر عاماً
ابتداءً بليبيا و انتقالاً إلى عمات حيث يذهب إلى هناك بصفته دكتوراً جديداً لتعليم اللغة الإنجليزية في جامعة صور
فتتطرق أحداث الرواية إلى حياته الإجتماعية هناك مع غيره من الأجانب القادمين من شتّى الدول باحثين في صورٍ عن
منفى ، و مغامرة ، و فناء .
غلب على الرواية الطابع السياسي الذي راق لي جداً . كانت قراءتها ممتعة
الرواية الأولى للكاتب والمترجم العراقي فلاح رحيم
لغة سردية متدفقة وسلسة جعلت قراءة ما يقرب من 500 صفحة متعة برغم ما فيها من ألم
حكاية من حكايات المنفى والاغتراب عن الوطن
هل يبقى المنفى مجرد وهم ويظل الوطن حتى لو تحول لمآساة هو الحقيقة
الراوي سليم كاظم العراقي يعيش غربة طويلة, حاملا هم وطنه في كل مكان يستقر فيه
في كلية مدينة صور العُمانية يلتقي بمجموعة من الشخصيات والجنسيات العربية والأجنبية
كل الشخصيات تبدو وكأنها عوالم مغتربة تحاول التأقلم بطرق مختلفة, بالمغامرة, المتعة أو حتى بالعزلة
يعرض الكاتب العلاقات والمشاعر والاختلافات بوعي, ويكتب بهدوء عن الحال العراقي عبر سنين
رواية مميزة بجماليات السرد ودقة تصوير الشخصيات والقضايا والمعاني المطروحة فيها
رواية القنافذ في يوم ساخن – فلاح رحيم
ستغلق الكتاب وأنت في حالة من الذهول ، مشاعر ضبابية تجاهكَ يا سليم أو لنقل يا فلاح رحيم ، شعرت بأن الكاتب هو هو لم يتقمص دوراً ولكنه تنكر تحت اسم آخر .
سليم العراقي المغترب والأستاذ الجامعي الشاطر والزير أيضاً . “سبع صنايع” ، أظلمتَ صورة المنفى في عيني وأنا التي أؤمن أنها الخلاص الوحيد من جحيم الوطن ونيران حروبه ، ورغم ذلك فإنني سأهاجر لأن الأديب برأيك يجب أن يهاجر ويعيش في المنفى ليفك كل القيود ، وأنا أحتاج لذلك .
سؤالك .. ما الذي يدجن المنفى؟
جوابي.. الذي يدجن المنفى، الوجع والألم والشوق والحزن و ذكرى الوطن الدافئة وواقعه الجحيمي ..
كل مكان في المنفى هو تدجينٍ مشتت له، إن كان البيت وحده يا فلاح أقصد يا سليم يدجن الوطن فإن كل الأرض التي دون حدوده تدجن المنفى .. يدجنه الضياع ، نعم هي هكذا ، يدجنه بمرارة وكسر .
روايةٌ قررت أكثر من مرة أن أتوقف عن قراءتها وتراجعت ، فيها ما يتعدى خطوط التماس، ولكن فيها أيضاً ما جعلني أتوقف لأعطي لعقلي وقلبي فرصة الاستمتاع بالكلمات والجمل الرائقة . لذلك التضاد لم أكره سليم ولم أحبه ، هو هكذا فقط يجعلني أنظر إليه وأتساءل وأستغرب كأنني أنظر لتفاحةٍ مستطيلة !
استمتع بهذا العمل المتميز وكل جديد مع ساحر الكتب مسرح الحصريات
متنسوش تنضموا لينا فى جروب ساحر الكتب
للحصول على أحدث الكتب والروايات الحصرية أنصحكم بالإشتراك فى جروب ساحر الكتب
ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب ساحر الكتب
قراءة مباشرة : من هنا
لطلب الكتاب : من هنا
للإنضمام إلى الجروب: من هنا
للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا