تحميل رواية الازبكية pdf | ناصر عراق
تحميل رواية الازبكية pdf | ناصر عراق
تحميل رواية الازبكية pdf | ناصر عراق هذه الرواية تنفخ فى روح
اللحظة التاريخية واقعاً يجعلها أكثر بهاءً وحيوية ، و إيقاعاً يستدعيها من ماضيها إلي
حاضرنا ، دون أن تفقد نضارتها ، أو تتضاءل دهشتها ، و تأخذ بتلابيب اللحظة الواقعية
فتلمس روحك ، وتمر بباب قلبك ، حتي تشعر بنفسك و كأنك تجاوزت متاهات الزمن ،
وعبرت مفازات المكان ، و دخلت إلي عالمها ، لتعيش أحداثها مع أبطالها ، فتشاركهم
أفراحهم ، و أتراحهم ، و تقاسمهم أحلامهم وكوابيسهم..
تحميل رواية الازبكية pdf | ناصر عراق قالوا عنها قليلاً عندما تقرأ رواية تاريخية ، وتُبهِرَك ،
وتأسِرَك داخل صفحاتها حتى إنتهاءَك منها.
هذه المرّة يدخُل الروائي ناصر عراق في أحدَث رواياته عالماً جديداً ، يتناول التاريخ من جانب
آخر ، يضع يده على حقبة تاريخية قليلاً مَن تطرَّق إليها في الكتابة .. و هي مصر في عهد الحملة
الفرنسية و ما بعدها.
بدايةً من المُقتطفات التي ذكرها الكاتب من عدة مراجع قبل بدء الدخول في الرواية ،
تدُل على مذاكرة جيّدة للأحداث وإلمام بأغلب الأمور التاريخية في تلك الفترة ، إن لم يكُن كلها.
غاية الرواية التاريخية ليست فقط تأريخ لفترة زمنية مُحددة ، لأن بذلك تخرُج الرواية من نطاق
الأدب وتبقى في رَفّ كتب التاريخ ، ولكن الغاية تقديم صورة من واقع في فترة تاريخية ما بشكل
درامي برؤية الكاتب ، مطعّمة بالمعلومات التاريخية .. و هكذا كانت الحبكة ، جاءت في مستوى
عالي من الجودة ، مع ذكر بعض المعلومات التاريخية بطريقة سَلِسة و جذّابة ، وليست بطريقة
تعليم درس تاريخي لطالب ثانوي.
التكنيك السردي في تلك الرواية ، لم يختلف كثيراً عن سابقتها “نساء القاهرة. دبي” ..
إستخدام الفلاش باك و توازي زمنين في مكانين مختلفين حتى يلتقوا قبيل إنتهاء الأحداث ،
وكأنك تُلَملِم أوراقك إستعداداً للنهاية.
للتحميل من : هنا
قراءة مباشرة من : هنا
لطلب الكتاب : من هنا
للإنضمام إلى الجروب: من هنا
للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا