تحميل رواية سبارتاكوس pdf – هوارد فاست
تحميل رواية سبارتاكوس pdf – هوارد فاست مجانا من موقع ساحر الكتب
تحميل رواية سبارتاكوس pdf – هوارد فاست قد يفاجئك ما قد يفعله أي شخص للتخلص من قيوده
ويجعلك تفكر ما الذي يحرك عبدا بن عبد ليقاتل ويموت محاولا الوصول لحريته , شخصا لم يذق الحرية يوما
ولم يعرف ما تعني يسعى بكل قواه لكي يتحرر , يثور ويتمرد على كل ما حوله لعلها تصيب وينال مراده ويصبح حرا ولو للحظات
أغلب الظن سبارتاكوس ومن معه صارو أحرارا منذ اللحظة التي قرروا فيها أن يثوروا على أسيادهم ويرفضوا أن يخضغوا لهم مجددا فحتي وإن لم يكتب لهم النجاح فهم لم يعودوا عبيدا بعد الأن لقد تحرروا من مخاوفهم , من كل ما يثقل كواهلهم , لم يعد هنالك ما يخشونه , ولم يعد هنالك ما يمكن يوقفهم فلا حتي الموت كان قادرا على ذلك فإنه في لحظة خروج المارد لن يمكنك إعادته مره أخري , فما قد ثار لا يمكن أن يخمد ثانية ..
تحميل رواية سبارتاكوس pdf
سبارتاكوس الاب ذو الثلاثة و العشرين عاما يملك من الابناء خمسين الفا ، الرواية بتبين فكرة العدالة الرومانية ، الوهمية فى الحقيقة ﻷن لا عدالة بوجود عبد و سيد و سياط ، الروابة بتبين ايضا نظرية الايمان بالحياة و البقاء حتى مع عدم الايمان بوجود اله و ان الانسانية احق ان تتبع من اى مفهوم اخر ، و بتوضح كيف تقوم الثورات ، التسلسل و اهميته فثورة سبارتاكوس كانت الجيل الثالث من الثورات ف عهد الرومان و تبقى الكلمتان الخالدتان ، الاولى لسبارتاكوس ، ” إذن يجب تغيير العالم ” و كلمة دايفد ، ” سبارتاكوس لماذا فشلنا ؟!! “
رواية سبارتاكوس – هوارد فاست
يصعب التعليق على مثل هذه الرواية ، خصوصاً بعد النشوة الآنية التي تحدثها كل فقرة في أجزائها ، ربما ليس بالمهم أن تذكر براعة توصيف هاورد فاست لكل التفاصيل – بلا إملال – أم تتكلم على إلتزامه بإطار جعل فيه رواية سبارتاكوس غير مفتعلة وليست عن سبارتاكوس ، بقدر ما هي عن الحرية والعدالة والثورة ! ..
كان من الممكن أن تنتهي الرواية تقليدياً بمقتل سبارتاكوس في المعركة أو حتى بصلب آخر جندي في جيش العبيد – داود – لكن انتهت الرواية بزوجة سبارتاكوس تبني الحياة وتربي سبارتاكوس آخر وتتزوج ، وتصنع الحريّة .. !
رواية لا نظير لها ، أبداً لن تخرج منها مثلما دخلت ! على كل المستويات ..
ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب ساحر الكتب
قراءة مباشرة : من هنا
لطلب الكتاب : من هنا
للإنضمام إلى الجروب: من هنا
للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا