تحميل رواية ألف منزل للحلم والرعب pdf عتيق رحيمى
تحميل رواية ألف منزل للحلم والرعب pdf عتيق رحيمى مجانا من موقع ساحر الكتب
تحميل رواية ألف منزل للحلم والرعب pdf عتيق رحيمى تدور أحداث الرواية في زمن طالبان حول ملاحقات الجماعة للمعارضين للسلطة و المشتبهين بهم وبطل الرواية هو فرهد الذي يتعرض للملاحقة دون سبب واضح من قبل جنود طالبان يفقد الوعي بسبب السُكر ويسقط في حفرة يصاب بالغيبوبة فتلتقطه أيدي مهناز التي أعدمت السلطة زوجها
يجري تهريب فرهد إلى خارج أفغانستان ولكن هل تكون باكستان وجه للحرية أم مكان آخر يحوي وجها مقنعا للأنظمة القمعية
هل يمكن تسمية هذه اللحظات باسم آخر غير الرعب
إنه الرعب الذي يجعلنا نشك في وجودنا
الرعب الذي يدفعنا نلجأ إلى عوالم متخيلة
إلى الإيمان بالجان
بالمرأة الأثيرية
بالحياة بعد الموت !
تحميل رواية ألف منزل للحلم والرعب pdf عتيق رحيمى
رواية جميلة كتبت بأسلوب أدبي فاخر في مشاهد صغيرة و متلاحقة تعتمد على تشابك الأحداث بين الماضي والحاضر الغرق في الأحلام اختلاط الحلم بالواقع والحصار بثقل الضميرالخاضع للثقافة الدينية
لم يسبق لي أنْ تمنيت لو أكون كاتب الرواية التي أقرأها، كما حصل مع “ألف منزل للحلم والرعب”.
أريد أن أكتب بهذه الطريقة الأنيقة عن الموت، طريقة استثنائية، غير متوقعة، مربكة، ومرعبة.
أخبروني، ألن تشعروا بالبرد وأنتم تقرأون:
“أرتجف من داخلي أيضا- من الألم، من البرد، من برودة القبر، من برودة
الموت.”
تحميل رواية ألف منزل للحلم والرعب pdf عتيق رحيمى
في الرواية ستكتشف متعة أن تقرأ وتتساءل، أين هو الآن؟ هل هو مريض؟ يهلوس؟ يحتضر؟ ميت فعلا؟!
يمتلك عتيق رحمي لغة رهيبة، مجاز حاذق، تعبيرات لمّاحة:
“تحت عفارة التشادري، كانت تشعر بجنون الحزن.”
“وضعت أمي قطعة السكر المبللة في صحنها. ذاب السكر، تماما مثل قلب أمي.”
“لقد ذهبت لتضع وجهها المرتعب خلف الباب. إنها تنتظرني أنا.”
“مثل الشمعة الموضوعة على حافة النافذة، يذوب جسدي ويسيل على الفراش.”
أو هذا التعبير:
تحميل رواية ألف منزل للحلم والرعب pdf عتيق رحيمى
“لقد أخرجني الطفل من حلمه. أنا مخلوق حُلُمي. أب خيالي. زوج متخيل. ما الفائدة إذا بالنضال كي أعود إلى الحياة؟”
بوجه عام، الحديث عن الحلم يضفي هالة ساحرة على أي نص، لكن أن تكتب بهذا الشكل، شيء خارق ..!
كل هذا تقرأه بعفوية، لم أشعر بأثر لأي تصنّع أو تكلّف، رغم أن الاشتغالات والثيمات المدسوسة في الكتاب تصعب معها التلقائية، لكن رحيمي نجح، نجاحا كبيرا ..
“لا تعلن أمي خبرا سيئا للتو. تتركه يسكنها فترة ما، تبكي، تظهر حنقها .. غدا صباحا، عند الفطور، ستقول”
قراءة مباشرة : من هنا
لطلب كتاب : من هنا
للإنضمام إلى الجروب: من هنا
للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا