تحميل رواية سلطانة القاهرة pdf – ديما دروبي
تحميل رواية سلطانة القاهرة pdf – ديما دروبي مجانا من موقع ساحر الكتب
تحميل رواية سلطانة القاهرة pdf – ديما دروبي طفلةٌ ذات عينين زمرّديتين اختُطفت من السهوب القوقازيّة،
بيعت عبدةً لتعيش جاريةً في حريم أمير بغداد. فاتنةٌ تشعّ شغفًا وإغراءً. امرأة قادت الجيش المصريّ
وسطّرت بجرأتها وبسالتها هزيمة المَلِك الفرنسيّ العظيم لويس التاسع. أمَةٌ انتهت سلطانةً على مصر وسوريا،
تبوّأت عرش السلطنة، وكرّس حكمها سيطرة المماليك على مصر… تلك هي «شجرة الدرّ»، التي لا تعرف الخوف ولا تهاب أحدًا.
تحميل رواية سلطانة القاهرة – ديما دروبي
ولكن… «لن يفلح قوم وَلّوا أمرهم امرأة». كان على المرأة أن تتظلّل بزوج: أيبك، قائد جيش المماليك الذي وقعت في غرامه. سلّمته قلبها وزمام السلطة واستمرّت في إدارة شؤون السلطنة بحكمة قلّ مثيلها. امرأةٌ من مجدٍ. أمَةٌ نفضت عن أكتافها مظلوميّتها بذراعها، وتلحّفت بالغار والحرائر والجواهر وزخارف الشرق. امرأةٌ من كبرياء، واجهت الخيانات والمؤامرات التي تحاك في ممرّات القصر وخارجه بحنكة النساء. عظمة المرأة، عظمة الشرق وكنوزه، هذا ما تحتفي به ديما دروبي وهي تروي الأحداث التاريخيّة والوقائع الموثوقة، في نصّ ينبض بالحياة والشاعريّة وكأنّه حكايةٌ من حكايات ألف ليلة وليلة
تحميل رواية سلطانة القاهرة
سلطانة القاهرة، أو شجرة الدرّ، المرأة المسلمة الوحيدة اللي تبوّأت سلطة أو عرش. قصة حياتها المؤثرة المليئة بالبطولات و الشرف والقوة و الملوكية، ملكة حقيقية، ملكة بأخلاقها و ذكائها و حنكتها و جمالها، الملكة السلطانة التي لم يكتب عنها العرب ولا المسلمون ما يكفي بحق مسيرتها و بطولاتها.
السلطانة التي حكمت إلى جانب زوجها الصالح و ثم تسلمت سدة الحكم وحدها و اخرجت لويس التاسع عشر من المنصورة وأبعدته عن مصر بحكمتها و حسن قيادتها للجيش آنذالك.
بالنسبة للسرد، جميل جداً لدرجة تشعر أنك تشاهد الاحداث لا تقرأها، وصف دقيق ينمّ عن إطلاع واسع على ابرز مزايا أزياء و فنون و عمارة تلك الحقبة،
رواية سلطانة القاهرة – ديما دروبي
المزج بين الماضي (فترة حكم الصالح أيوب) و الحاضر (زواجها من المملوك ابيك وخيانته لها وإقدامها على قتله) والمقارنة بين الزوجين السلطانين كان في خدمة إظهار الجانب الذكي من شجرة الدر، حيث كانت في الماضي العون والحليف و المستشار لزوجها، و في الحاضر كان عليها أن تنقذ نفسها و كبرياءها من الخيانة النكراء التي اوصلتها إلى نهايتها بيدها.
أيضاً، مواجهتها لألدّ أعدائها الزوجة السابقة ل ايبك و التي كانت تنتظر بشغف فرصة للإنتقام منها و الاستيلاء على جواهرها الثمينة و ممتلكاتها، و كيف فضلت الانتحار و الاستلام للموت على أن تواجه غريمتها الجشعة.
أحببت جداً جداً النهاية، لمن سيقرأ الرواية، سيفهم من أين أتت حلوى “أم علي” و كيف أنها الشيء الوحيد الذي تبقى من الزوجة السابقة الجشعة ل ايبك، بينما شجرة الدر إرثها كان عظمتها.
استمتع بهذا العمل المتميز وكل جديد مع ساحر الكتب مسرح الحصريات
متنسوش تنضموا لينا فى جروب ساحر الكتب
للحصول على أحدث الكتب والروايات الحصرية أنصحكم بالإشتراك فى جروب ساحر الكتب
ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب ساحر الكتب
قراءة مباشرة : من هنا
لطلب الكتاب : من هنا
للإنضمام إلى الجروب: من هنا
للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا