تحميل رواية عدوي الحميم pdf – ويلا كاذر
تحميل رواية عدوي الحميم pdf – ويلا كاذر مجانا من موقع ساحر الكتب
تحميل رواية عدوي الحميم pdf – ويلا كاذر في الرواية كلّ فصل موجَز يشكّل بوحًا عن شيء جديد وغير متوقّع. إنّه كتاب هادئ وعنيف. ما من كلمة مهدورة أو زائدة. … تُدرك الكاتبة الحكاية التي تحكيها كليًا، من بدايتها إلى نهايتها»
أ. س. بيات، روائيّة وناقدة إنگليزيّة
«ستّ روايات مُكرَّسة [خلال أقل من عقدين] رقمٌ استثنائيٌّ بالنسبة إلى أيّ كاتب أميركيّ حديث؛ لا يخطر لي إلا فوكنر كنظيرٍ لويلّا كاذر في هذا السّياق، بما أنّه ألّف ستّ روايات خالدة، نُشرت كلّها في سنواته العظيمة بين عامي 1929-1939.»
هارولد بلوم، ناقد أميركيّ
ببراعة لافتة..وسرد يتنقل بخطى رشيقة ما بين النعومة والقساوة ، النضارة والذبول تروي ” نيلي” قصة حياة ” مايرا هنشوه” كما لو لم تجمعهما لقاءات خاطفة فحسب …
الصوت الحاكي ينفذ عميقاً وبعيداً…ليكشف عن التفاصيل الدقيقة لامرأة مهما ظننت إنك تعرفت عليها ، فثمة شيء غامض يُبقيك في حالة من التساؤل بشأنها..
رواية عدوي الحميم – ويلا كاذر
امرأة جسورة..جامحة..متمردة….ولديها حس ساخر لاذع يمكنه أن يتوارى وراء ابتسامتها المتغضنة ، غيورة تحب زوجها وتملك حدساً مُتقداً يقبض على الهفوات مُتلبسة…
امرأة تصدمك بقوتها وانكسارها…وإذا ما أردت أنت ذِكر انتصاراتها تتوقف لوهلة مُرتبكاً أمام الصمت المُقلق وهو مُحدقاً بك ولكن إذ بك تُخربش إياه عندما تتذكر انتصارها الوحيد الذي حققته بالتخلي عن ثروة عمها للزواج بمن تحب…
وهذا هو عدوها الحميم المُميت..هل تُصدق ذلك ؟
أجل…فيمكن لأحدهم أن يكون حبيباً وعدواً لك…في آنٍ واحد…كلٌ منكما يدمر الآخر دون أن يعي ذلك….
لقد كان زوجها مُغرماً بها ، تولى رعايتها وهى مريضة ، حنوناً..مُسالماً…مُخلصاً لها ، ولكن تراها تنقلب على نفسها وعلى من تحب…ترى في وداعها الأخير للحياة قسوة في كونها وحيدة…يبدو إنها لم تكن لتتقبل الهزيمة حتى أمام زوجها…تراها تتساءل لما عليها الموت وحيدة مع عدوها الحميم ؟!…
أتدري لقد بِتُ متيقنة من أن ثمة حب يتقد منه الجحيم…..
استمتع بهذا العمل المتميز وكل جديد مع ساحر الكتب مسرح الحصريات
متنسوش تنضموا لينا فى جروب ساحر الكتب
للحصول على أحدث الكتب والروايات الحصرية أنصحكم بالإشتراك فى جروب ساحر الكتب
ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب ساحر الكتب
لطلب الكتاب : من هنا
للإنضمام إلى الجروب: من هنا
للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا