رواية عمر يظهر فى القدس – نجيب الكيلانى
رواية عمر يظهر فى القدس – نجيب الكيلانى
قالوا عن الكتاب
مصادفتى الاولى مع هذا الكاتب المبدع مع هذه الرواية .. لم يساورنى ابدا ادنى ريبة
او غصة فى تجسيده لحلم عمر بن الخطاب رضى الله عنه بيننا .. بل وجدت حلما راح
يداعب مخيلتى كادت روحى ان تلمسه و تلم بنتائج حدوثه و وقائع وجوده .. سواء من
سبيل ظهوره و ردوده على ما تقلى و قابل من مواقف برغم عدم معرفته الطبيعية بأمور
شتى نراها فى عصرنا هذا و تختلف لغويا و اصطلاحيا عما كان فى مهد الاسلام
برغم طول الرواية الا انها كانت بالنسبة الىّ قصيرة و مع صفحتها الاخيرة كدت اتخيل
كمّ اخر من الاحداث اتمنى معايشته لمنطق الكاتب و روعة سريان القصة فى اطار واقعى
وايضا
لرواية بعد طلوع الروح لخلصت وحاسة باني بطلة في الصبر لأنها خلصت ،، مش من التشويق لا من الملل !
لا تعجبني ابدا الصورة المرسومة لعمر بن الخطاب ، بصراحة و مع اني استحي حتى من وصفها وصفه
الكاتب بطريقة انه أبله غبي لا يفهم شيئ في عصرنا ،
فصول الرواية كانت بهذا الشكل ، ما عارفة متعجب مستغرب ! متحير “حالة صعبة ” الأدهى
من هذا كله انه لما سمع القران بكى و قال انو على بعد كل تلك السنين
و ما زال القران لم يحرف !! بسم الله ! يعني عمر بن الخطاب الي إيمانه اكبر من ايمان
عصرنا كلنا ما اظن يشك بمتل هيك شي !
يصرخ يثور على كل متخاذل يتعجب ! لم يرسم خطوات بل ثار و جن و ضرب !
تصوير الفتاة اليهودية راشيل مع عمر الخطاب و ان كان عمر الخطاب يدفعها و يمنعها عن نفسه !
إلا انه مخل جدا بالآداب و مخل بشخصية عمر الخطاب الحيية ، اي موقف بينه
و بين راشيل كان يصيبني بالإشمئزاز لدرجة لا توصف !
وغير ذلك من السلبيات
تحميل: من هنا
قراءة مباشرة: من هنا
مناقشة أو طلب رواية أو كتاب : جروب ساحر الكتب
للإنضمام الى الجروب: من هنا