جديد وحصريات الساحرروايات عربية
تحميل رواية معزوفة الهلاك pdf – إسلام الجندي
تحميل رواية معزوفة الهلاك pdf – إسلام الجندي مجانا من موقع ساحر الكتب
تحميل رواية معزوفة الهلاك pdf – إسلام الجندي ما بين عشق ممنوع وفقيد خبره مقطوع ، وقاتل مستور وبفعله
مسرور، وقتيل شبحه يتضور جوع.
مسرور، وقتيل شبحه يتضور جوع.
تنطق المجموعة القصصية (معزوفة الهلاك) بأكثر الأحداث غموضًا
على الإطلاق، وبكامل خفاياها بأسلوب شيق وجديد، تنطق بكل ذلك على
ألسنة الهالكين والضحايا.
على الإطلاق، وبكامل خفاياها بأسلوب شيق وجديد، تنطق بكل ذلك على
ألسنة الهالكين والضحايا.
ولكن قبل أن تبدأ في قراءة أيًا من حروفها تأكد أنك بعيد تمامًا عن أنظار
الجان؛ لأنهم حتمًا لن يتركوك إذا ما علموا أنك اطلعت على بعض أسرار
إخوتهم ولم تُحرّك ساكنًا لنجدتهم. فلتبدأ القراءة ..
الجان؛ لأنهم حتمًا لن يتركوك إذا ما علموا أنك اطلعت على بعض أسرار
إخوتهم ولم تُحرّك ساكنًا لنجدتهم. فلتبدأ القراءة ..
و لتبدأ معزوفة الهلاك بالعمل!
****
أخذت قدماي في الارتجاف خوفًا، كل ما كان بداخل الشقة عبارة عن حطام،
حطامًا أسود، و كأن حريقًا قد إلتهم كل شئ
حطامًا أسود، و كأن حريقًا قد إلتهم كل شئ
بمجرد أن بدأت افكر في الجري لأسفل حتى سمعت صوتًا أنثويًا رقيقًا يليق بتلك
الفتاة التي رأيتها يقول لي ” يمكنني الان ان اجذبك بقوة و اغلق الباب إذا
حاولت أن تجري و لكن صدقني أنا مسالمة و لن أؤذيك ابدا
الفتاة التي رأيتها يقول لي ” يمكنني الان ان اجذبك بقوة و اغلق الباب إذا
حاولت أن تجري و لكن صدقني أنا مسالمة و لن أؤذيك ابدا
أنا: و ماذا تريدين الان؟
هي: أدخل و أغلق الباب خلفك بهدوء
فعلت ما طلبت مني، كدت أن اموت خوفا و لكن ايًا ما كان فالامر يستحق،
وجدتها امامي مباشرةً بنفس ذاك الجمال الذي اراها به كل يوم .. إلا ان
هذه المرة سمعت صوتها الذي زاد من جمالها .. بدأت الان في الحديث
وجدتها امامي مباشرةً بنفس ذاك الجمال الذي اراها به كل يوم .. إلا ان
هذه المرة سمعت صوتها الذي زاد من جمالها .. بدأت الان في الحديث
هي: إسمي نسرين، كنت أسكن مع أهلي بهذا البيت إلى ان جاء قاتلنا لينهي كل
شئ ، ثم قام بإخفاء جسدي أسفل ارضية المطبخ و منذ ذلك الحين لم يعرف
احدا من هو و لم يعرف احدا اين جثماني
شئ ، ثم قام بإخفاء جسدي أسفل ارضية المطبخ و منذ ذلك الحين لم يعرف
احدا من هو و لم يعرف احدا اين جثماني
أنا: ( ابتلع ريقي بصعوبة ) و كيف يمكنني مساعدتك
****
ولكن كانت المُفاجأة أنهم جاءوا باليوم الرابع فلم يجدوا الصخرة!
كاد بعضهم أن يُجن.. وكان البعض الاخر أكثر حكمة فقالوا
(رُبما كُنا فقط مُتعبين فتهيأ لنا أن هناك صخرة)..
(رُبما كُنا فقط مُتعبين فتهيأ لنا أن هناك صخرة)..
على كُلٍ.. حاولوا تناسي امرها حتى يُكملوا حفرهم بأسرع وقت..
ولكن ما إن نزل بعض الرجال الى الحفرة حتى صُعقوا بما وجدوا..
لقد وجدوا غُرفة صغيرة في أسفل نقطة من جدار الحفرة.. لا يظهر من
تلك الغرفة سوى مقدار شبر واحد من اعلاها.. أي انهم بحاجة الى بعض
الحف الخفيف ليكشفوا منها مقدارا أكبر..ظن الجميع انهم قد عثروا على ضالتهم
وأن تلك الغرفة هي المقبرة التي يبحثون عنها وأنها بالتأكيد تحوي من الكنوز ما يعجز العقل عن تخيله..
تلك الغرفة سوى مقدار شبر واحد من اعلاها.. أي انهم بحاجة الى بعض
الحف الخفيف ليكشفوا منها مقدارا أكبر..ظن الجميع انهم قد عثروا على ضالتهم
وأن تلك الغرفة هي المقبرة التي يبحثون عنها وأنها بالتأكيد تحوي من الكنوز ما يعجز العقل عن تخيله..
****
الآن تُضاء الانوار مرة أخرى لينظروا الى ذاك الشئ الذي تم القائه اليهم فإذا
به رأس الحارس بعينين مفتوحتين على أخرهما .. ثم تقوم الأضواء بالانطفاء
مرة أخرى ..و في هذه اللحظة قام اربعتهم بالصراخ بنفس اللحظة .. حتى
سمعوا صوت دبيب أقدام شديد قادم اليهم فقاموا بالفرار لتلك الغرفة المفتوحة
على يمينهم و يُغلقوا الباب خلفهم .. ثم يقوم اخي بتأكيد اغلاقها بذاك المفتاح
الذي اغتنمه من الحارس ثم ينظُر الى اللافته المُعلقة بأعلى الغُرفة
( تنبيه: الغُرفة كاتمة للصوت نهائيًا ) ثم يبتسم و….
به رأس الحارس بعينين مفتوحتين على أخرهما .. ثم تقوم الأضواء بالانطفاء
مرة أخرى ..و في هذه اللحظة قام اربعتهم بالصراخ بنفس اللحظة .. حتى
سمعوا صوت دبيب أقدام شديد قادم اليهم فقاموا بالفرار لتلك الغرفة المفتوحة
على يمينهم و يُغلقوا الباب خلفهم .. ثم يقوم اخي بتأكيد اغلاقها بذاك المفتاح
الذي اغتنمه من الحارس ثم ينظُر الى اللافته المُعلقة بأعلى الغُرفة
( تنبيه: الغُرفة كاتمة للصوت نهائيًا ) ثم يبتسم و….
استمتع بهذا العمل المتميز وكل جديد مع ساحر الكتب مسرح الحصريات
متنسوش تنضموا لينا فى جروب ساحر الكتب
للحصول على أحدث الكتب والروايات الحصرية أنصحكم بالإشتراك فى جروب ساحر الكتب
ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب ساحر الكتب
قراءة مباشرة : من هنا
لطلب الكتاب : من هنا
للإنضمام إلى الجروب: من هنا
للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا