تحميل كتاب حكايات منسية ج2 pdf – محمد أمير
تحميل كتاب حكايات منسية ج2 pdf – محمد أمير مجانا من موقع ساحر الكتب
تحميل كتاب حكايات منسية ج2 pdf – محمد أمير ولد صغير هيتولد من ام اسمها تيكينا موهبيجيم واب اسمه ترغاي من قبائل توركو-منغولية، الام يقال من احفاد جنكيزخان، اما الولد الصغير ده اللي اسمه تيمور او “حديد” بالتركي هيبدأ حياته حرامي وقاطع طريق، وفي مرة من المرات هيكون بيسرق لكن هيتضرب علي رجله سهم فا هتلازمه عرجة بعد كدة لدرجة ان اسمه يبقا “تيمور لنك” او الحديد الاعرج، هيسلم علي ايد واحد اسمه محمد بركة وهيبدأ تيمورلنك يعرف ان مكانه الحقيقي اكبر من كونه حرامي.
– سمرقند، اوزباكستان قبل سنة ١٤٠٥م
تيمورلنك هيتطوع في الجيش ويعلي بالمراتب لحد ما يبقا قائد جيش عند امير اسمه حسين جازغان وهيتجوز اخته، وبعد شوية لما حسين يبقا السلطان هيتخانق معاه ويحاربه ويقتل اخته ويسيطر علي الحكم ويدخل سمرقند كسلطان ويعلن نفسه قائد المغول الجديد، تيمورلنك هيبقا اشهر قادة المغول بعد جنكيز خان واكثرهم شراسة وتوسع، وهزم تقريبا كل اللي في طريقه في محاولة استعادة أمجاد المغول البائدة زي القبيلة الذهبية وخوارزم والهند وبلاد فارس والعراق والشام والإمبراطورية العثمانية بجلالة قدرهم وهيأسر السلطان بايزيد الأول لحد ما يموت بحسرته في الاسر.
– سمرقند، اوزباكستان سنة ١٤٠٥م
دولته هتتوسع لحد العراق والشام وحدود الجزيرة العربية، هيعمل مذابح بالملايين في كل حتة يدخلها والناس تخاف منه، هيغزو الهند وجورجيا، هيهدد المماليك بعد ما اللي كان بيخوفه “الظاهر برقوق” هيموت، هيطور سمرقند ويبني فيها افخم المساجد، هيحتل افغانستان و بحستان و أذربيجان وايران والعراق والشام كلها لحد دمشق وبعلبك والعراق كلها واطراف شبة الجزيرة العربية، هيجهز حملة في الخريف عشان يحتل الصين لكن البرد هيموته قبل ما يعملها سنة ١٤٠٥م، وهيتدفن في مقبرته الفخمة في بكور أمير في سمرقند وبعض المنجمين والسحرة والعارفين بالله هحصنوها ضد اي حد ينبش القبر ده وهكتبوا التحذير ده علي القبر وفي مخطوطاتهم.
كتاب حكايات منسية ج2 – محمد أمير
– الاتحاد السوفييتي، اول يونيو ١٩٤١م،
حكى مصور روسي كان مرافق لبعثة علمية روسية اسمها جيراسيموف بتوصية من ستالين نفسه اسمه مالك قيوموف ، ودي تعتبر شهادته الموثقة عن الحادثة، وقيوموف هو من اشهر صانعي لافلام في التاريخ وكمان هو المصور الاساسي للحرب العالمية الثانية وكل الصور تقريبا من تحت ايده، قال ان ستالين وصى بالرحلة العلمية دي لسمرقند عشان ينبشوا قبر تيمورلنك القائد المنغولي المشهور، لان ستالين كان معتقد ان جوا القبر بتاع بكور أمير ده كنز، وفعلا طلعت الرحلة مكونة من ٣ علماء ومصور مرافق اللي هوا صاحب الشهادة.
وطبعا لولا قرارات مينو المتسرعة وتباطؤه في قرارات الحرب وهجون الانجليز علي مصر وخسارة فرنسا ومحاصرتها للاسكندرية، مكنش انسحب مينو من مصر ابدا، حتي ان قرار الانسحاب مصدرش منه لانه كان محاصر وقتها، انما اخد القرار ده الجنرال بليار مع القادة وبعد خناق كمان، يعني مينو نفسه مشاركش القرار لانه اتحاصر في الاسكندرية، ولما وصله خبر التفاوض مع الانجليز ثار علي الجنرال بليار والقى بيان علي جنوده في الاسكندرية بيتهم بليار فيه بالخيانة والتفريط في شرف فرنسا، وبعد تقرير ناري لنابليون بيشتم فيه القادة وبيطلب المساعدة، لكن الانجليز شددوا الحصار واستولوا علي طابية العجمي بقيادة السير كوت الانجليزي وده في النهاية اضطر مينو للقبول بالانسحاب.
واخر فرنسي غادر مصر كان مينو بعد ما اصابه اكتئاب شديد منعه حتي من الكلام مع حد، ولما وصل فرنسا اتعين حاكم عام لتوسكاني وفينيسيا لحد ما مات في النهاية.
استمتع بهذا العمل المتميز وكل جديد مع ساحر الكتب مسرح الحصريات
متنسوش تنضموا لينا فى جروب ساحر الكتب
للحصول على أحدث الكتب والروايات الحصرية أنصحكم بالإشتراك فى جروب ساحر الكتب
أقرأ أيضا لنفس الكاتب :
1 – رواية دماء مقدسة : من هنا
2 – رواية اصحاب العهد : من هنا
3 – كتاب أيام المماليك : من هنا
4 – كتاب حكايات منسية ج1 : من هنا
5 – كتاب حكايات منسية ج2 : من هنا
ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب ساحر الكتب
حاليا بالمكتبات وغير متوفر الكترونيا
لطلب الكتاب : من هنا
للإنضمام إلى الجروب: من هنا
للإبلاغ عن رابط لا يعمل : من هنا